حرفك فتنة
وحزنك فتنة
أديبنا القدير راضي الضميري..
كان النص هنا عبارة عن لوحةٍ من الحزن
ترجمتُها على طريقتي..
تحيتي وكل التقدير أخي العزيز
رعاك ربي وحماك..
أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
حرفك فتنة
وحزنك فتنة
أديبنا القدير راضي الضميري..
كان النص هنا عبارة عن لوحةٍ من الحزن
ترجمتُها على طريقتي..
تحيتي وكل التقدير أخي العزيز
رعاك ربي وحماك..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
ولي فيك
و في الغياب عشق مكنون
فيما تبقى من غموض الأمل
و انكسار المرايا
...
...
...
هذا الشعر
هذا الشعر
فما دخل الخليل.
شكرا
شكرا
دعْ عنك حمّى الارتقاء إلى قمر يحترف القتل والرحيل إلى حين ...
عجيب ٌ أنّ القمر في عالم راضي يقتل .. لكني أفهم ُ ما ترمي إليه .. نص جد مركز وناجح أدبيا إلى أبعد الحدود ودّي لروحك مرتين الثانية لأنك مبدع ٌ حقا
سيدتي الطيبة ذات الحرف المخملي الأنيق
لكِ ألق خاص حين يكتب قلمك عما يجول في القلب وما بين السطور .
أجدني أمام قامة سامقة في عالم الأدب ، وأعجز عن التعبير حين أرى تحليلك يجوب الحروف بحثًا عن المعاني التي غابت عني .
أشكرك من كل قلبي .
بصدق ماسة حقيقية.
تقديري واحترامي
لا نستطيع أن نمحو أي شيء ، في تقديري ثمّة أمور لا يستطيع العطار أن يداويها ولن يستطيع .
قالوا للقلوب ذاكرة لا تمح ، وللعقول نعمة النسيان ..
ربما أضطر يوما ما إلى أن أنقش على جدار الصمت آخر أغنية لن أغنيها ولن أنتظر سماعها.
حضورك يبهج ما تبقى من القلب فشكرًا لك
تقديري واحترامي
"كم أحتاج إلى جرعة إضافية من الألم كي أنساك ! وكي أستطيع الرجوع مرغمًا إلى دفتر يومياتي لأرصد تقلبات المناخ في ذاكرة الوقت وفيك ، و كي أعرف ما تبقى لي في حضرة الغياب ، ولي فيك و في الغياب عشق مكنون فيما تبقى من غموض الأمل و انكسار المرايا ، ولديّ ما يكفي لأغزل قصيدة وداع تليق بحضرة الجنون ، و لك عندي ما ليس لأحد ، فخذي ما يرضيك وأعطني ما يسدّ رمق الرجاء لأطفئ ذاكرة تشتعل شوقًا لنسيان كل شيء إلا اسمك".
المبدع ( راضي الضميري)
:
والصمت هنا أبلغ ...
بحق لا شيء يقال، فــ حرفك ألجم الأبجديات ..
تاه بي النبض هنا !!
سلمت ودام حرفك الفاخر
تقبل خالص تقديري و تراتيل ود
نص ثري وألفاظ عذبة بلغة رصينة منك أخي الأديب راضي الضمير
وكم نتمنى أن يتلاشى الشوق باللقاء !
لك باقة عطر،