ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد بحث لغز مركبات الفيمانا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
وها أنت ثانية أيها الكبير
تسكب الحلم والأمل الناضر في دنان الفن
وتوظف الصمت والبوح في مسيرة الحب الذي يغلفه الحياء في صور من الجمال تتدثر قافية مقيدة كنفسية المحب الذي يأسره الخجل فلا تكون صفحاته إلا بيضاء نقية
دمت نبعا للعطاء لا تأسره صخور الحياة الكأداء
أخوك
أيها الشــــــــــــــــــاعر الجزار
يالك من عملاق!!
في كل مرة أمر فيها على حروفك أراك أكبر من كل مرة
بارك الله فيك وفي هذا الفيض الرائع المُعجِب من المشاعر
وفقك الله
وجعل كل أيامك مملوءة بالنجاح والتألق الـــــــــــدائم
وزادك من محبة الناس
أختك: صفاء
الله الله
ما أعذب كلماتك
تقبل إعجابى بتلك الكلمات التى أخذتنى معها فى عالمها بعيدا عن موضعى
محمد زغلول
الفنان المرهف الشفاف مصطفى الجزار
شكرا لك
خَجَلْ********
أحبيبتي.. أنا لستُ فَظَّـاً قاسيـاًفَبِداخلي حُـبٌّ يُـرَاوِدُهُ الأَمَـلْإنْ كنتُ أبدو صامتـاً مُتَحَجِّـراًفالماءُ ينبُعُ.. فالِقاً صخـرَ الجَبَـلْولديَّ بركـانُ الغـرامِ بداخلـيلكنَّهُ إنْ ثـارَ.. يكتُمـهُ الخجـلْوعلى لساني أَلْفُ أَلْـفِ قصيـدةٍتحبو.. وُصولاً للشفاهِ.. فلا تَصِـلْعَجَزَ اللسانُ الطلْقُ عـنْ إهدائهـاخَجَلاً.. فنابَتْ عنهُ ألسنةُ الْمُقَـلْأحبيبتي.. صمتي لأنـي لـم أجِـدْألفاظَ حُبٍّ.. كي تُطيقَ وتَحتمِـلْفإذا وضعتُ على الحروف مشاعريأنَّتْ.. وقالت: "ساعديني يا جُمَلْ"وتوسَّطَتْ تلكَ الحـروفُ وُرَيقـةًكادتْ لِحَرِّ مشاعري أنْ تَشتعِـلْأحبيبتي.. أنا بحـرُ عِشْـقٍ هـادرٍأعماقُهُ مَلأى بأصدافِ الـ.. غَزَلْلو مَرَّ نفحٌ مِن شـذاكِ بـهِ.. أرىأمواجَهُ الهوجـاءَ شوقـاً تقتَتِـلْفَيَهُـبُّ تيَّـارُ الوقـارِ.. يَهُزُّنـيليُقاوِمَ الأمواجَ.. كـي لا ترتحـلْفيصيرُ وجهُ البحرِ نبضاً هااااااادئـاًلكنَّ قاعَ البحرِ.. جَمْـرٌ مُشتعِـلْلا تحسبي صَمْتـي جمـوداً.. إنمـاحبي سجينٌ في قيودٍ مِـن خَجَـلْولعلَّـهُ يومـاً يكسِّـرُ قَـيْـدَهُفي ثورةٍ... وَيَهُدُّ هـذا الْمُعتقَـلْ
مآ شاء الله عليك
لقد اسرتني في تتبع شعرك الجميل
لله درك يآ أخي مصطفى الجزار
يآآآآآآآآآآ " أبا عمر " الحبيب
بارك الله فيك وبأهلك وذريتك ..
السلام عليكم
لماذا لا يمكننى مشاهدة القصيدة؟!
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . ألف مبروك الى اخى مصطفى