بكتْ من فَرْطِ جُرحٍ واستدلتْ على ذنبي بأناتِ اعترافِــي نظمتُ الشعرَ معتذرًا فصدتْ وضاعَ تَوددِي بين القوافِــي تَعَاليْ فاسنُدي عضُداً تـهاوى وقـلبًا هدهُ مُرالتجـافــــــــي وجــــودِي فالحشى مني عليل بحبك لا يتوق إلى التعافي فرب الخلق يصفحُ عن مسيءٍ وسُن العفوُ في مِللِ الضعافِ أفيضِي من سنا عينيكِ نورًا وطُهرًا منْ محاريبِ العفافِ فإني في الهوى صب عنيد أُجيدُالغوصَ في تلكَ الضفافِ فيا مستلة لُب الحيـــــــــارى ويا وردًا ويا عِطرَ القطافِ تركتِ الصب مُتقدَ الحنايَا يصيبُ دُعاءَهُ لحنُ ارتجافِ تركتِ الروحَ كلمى في ضياع تركتِ القلبَ في سبعٍ عجـافِ