أخي الحبيب الشاعر الكبير / د. مصطفى عراقي
بارك الله بك وفيك
أصبح إماماً ومرشداً .. وهي جزء من برنامجه السياسي لا أقل ولا أكثر.
والأمة لا تريد منه الاعتذار ولكن الانسحاب ورد الحقوق إلى أهلها والاعتراف بالقدس عاصمة عربية وفتح سفارة حقيقية لفلسطين في نيويورك ، وترك مقدرات الأمة وثرواتها تحت سيادة أهلها.
وأعتقد والعلم عند الله أن الرجل موظف لا يملك صلاحية القيادة المطلقة ، وإنما الأمور كلها بيد الأحبار.
تقبل التحية والتقدير.