لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هنا أراك أمسكت بتلابيب مرتكز المعنى المراد بشكل لصيق ودقيق وحصيف.
نعم هنا المغزى في تغير النكهة رغم ثبات الكنه ، وتغير النكهة بعد ثباتها كل تلك السنوات.
إنه الدخيل الحاسد الحاقد ، وإنها كلمة حاقدة قيلت من نفس حاسدة بغير حق أفقدت نفس الزوج صفاءها وجعلتها رغم كامل الثقة في الزوج الرفيق المحب طوال سنوات وسنوات تتأثر ليس تصديق الأمر فهي لم تصدقه وتثق في زوجها ولكن لتأثير تلك الكلمة الخبيثة على نفسها الحساسة ، وهذا بالضبط ما يفعله الخبثاء عادة أن يلقوا بكلمة كاذبة ومكشوفة ولكنهم يدركون أنها رغم كذبها ستؤتي ثمارا عفنة في نفوس الآخرين وبهذا يحققون أغراضهم.
السؤال الآن ... من يلام في مثل هذا؟؟
أهو الحاقد الذي لا يتورع عن الكذب المكشوف لتحقيق أغراضه وإطاعة أحقاده؟؟
أم هو الذي يتأثر بزيفه وبكذبه بعد سنوات من الثقة والعشرة واليقين بكذب ذلك القول؟؟؟
أم ذلك الشخص أمثال راشد ممن يبدي الود ويعمل بالصدق ويراعي الوفاء حتى لمن يغدر؟؟
تحياتي
** كبير واحتنا الحبيب سمير العمري
نزداد شغفا الى كتاباتك كلما قرأنا لك جديدا
كم أنت أنيق في قولك:
((اسْتَجْمَعَ رَاشِدُ فُلُولَ بَسْمَتِهِ الهَارِبَةِ ))
لقطات رائعة من الحياة التي تتسم بالوفاء
ومعاني الأخلاص للحياة الزوجية
دمت عملاقا كما عهدناك
وتقبل أصدق تحياتي
الشاعر والأديب د.سمير
عرفتك حديثا شاعرا له ميزاته في صياغة احاسيسه شعرا
أما قاصا فهذه اول قصة لك اقرأها ولا اظنني اقوم بدور الناقد
فأنا لست ناقدا ولكني استمتع بالفن الراقي الجميل
قصة شدتني الى آخر لحظة
وفي سياقاتها لم أجد مبررا للتوقف عن القراءة للتفكير
في اتجاهات اخري تقودالنص لوجهة اخرى
شكرا لهذا الإمتاع
دمت ودام صرير قلمك
د سمير العمرى يسعدنى اناقراء تعليقاتكم طبتم للحرف احمد مصطفى شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
ماشيت النص كلمة بكلمة ممتنة لهذا الإنسياب المتمكن
دغدغة خيال القاريء بشخصية في القصة تتكشف عن ساعة ... ليست هي أنثاه إذا..
ورسم ملامح لإنسانية النسق في يومه برغم تميزه ( اليوم ) ... شخوص عاديون يمرون بهامشية خلل الحدث
كل شيء سار بروعة إلى أن صعقتني النهاية
لم استوعب ما حل بها من إنكفاء غير مبرر... كان يفترض بتحرش أختها أن يحدث أمرا عنده لا عندها، ليس لكونها اختها هي ولكن لماهية ذلك التحرش...
ربما كنت ترسم أنثى سلبية القالب من ذلك النوع الذي يتكئ على المقابل حد خنقه ويحمله حتى عيوب ذاته
الأديب المميز د. سمير العمري
قاصا مبدعا قرأناك، لكنك شاعرا تظل أبهى وأروع