قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
هنا أراك أمسكت بتلابيب مرتكز المعنى المراد بشكل لصيق ودقيق وحصيف.
نعم هنا المغزى في تغير النكهة رغم ثبات الكنه ، وتغير النكهة بعد ثباتها كل تلك السنوات.
إنه الدخيل الحاسد الحاقد ، وإنها كلمة حاقدة قيلت من نفس حاسدة بغير حق أفقدت نفس الزوج صفاءها وجعلتها رغم كامل الثقة في الزوج الرفيق المحب طوال سنوات وسنوات تتأثر ليس تصديق الأمر فهي لم تصدقه وتثق في زوجها ولكن لتأثير تلك الكلمة الخبيثة على نفسها الحساسة ، وهذا بالضبط ما يفعله الخبثاء عادة أن يلقوا بكلمة كاذبة ومكشوفة ولكنهم يدركون أنها رغم كذبها ستؤتي ثمارا عفنة في نفوس الآخرين وبهذا يحققون أغراضهم.
السؤال الآن ... من يلام في مثل هذا؟؟
أهو الحاقد الذي لا يتورع عن الكذب المكشوف لتحقيق أغراضه وإطاعة أحقاده؟؟
أم هو الذي يتأثر بزيفه وبكذبه بعد سنوات من الثقة والعشرة واليقين بكذب ذلك القول؟؟؟
أم ذلك الشخص أمثال راشد ممن يبدي الود ويعمل بالصدق ويراعي الوفاء حتى لمن يغدر؟؟
تحياتي
** كبير واحتنا الحبيب سمير العمري
نزداد شغفا الى كتاباتك كلما قرأنا لك جديدا
كم أنت أنيق في قولك:
((اسْتَجْمَعَ رَاشِدُ فُلُولَ بَسْمَتِهِ الهَارِبَةِ ))
لقطات رائعة من الحياة التي تتسم بالوفاء
ومعاني الأخلاص للحياة الزوجية
دمت عملاقا كما عهدناك
وتقبل أصدق تحياتي
الشاعر والأديب د.سمير
عرفتك حديثا شاعرا له ميزاته في صياغة احاسيسه شعرا
أما قاصا فهذه اول قصة لك اقرأها ولا اظنني اقوم بدور الناقد
فأنا لست ناقدا ولكني استمتع بالفن الراقي الجميل
قصة شدتني الى آخر لحظة
وفي سياقاتها لم أجد مبررا للتوقف عن القراءة للتفكير
في اتجاهات اخري تقودالنص لوجهة اخرى
شكرا لهذا الإمتاع
دمت ودام صرير قلمك
د سمير العمرى يسعدنى اناقراء تعليقاتكم طبتم للحرف احمد مصطفى شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
ماشيت النص كلمة بكلمة ممتنة لهذا الإنسياب المتمكن
دغدغة خيال القاريء بشخصية في القصة تتكشف عن ساعة ... ليست هي أنثاه إذا..
ورسم ملامح لإنسانية النسق في يومه برغم تميزه ( اليوم ) ... شخوص عاديون يمرون بهامشية خلل الحدث
كل شيء سار بروعة إلى أن صعقتني النهاية
لم استوعب ما حل بها من إنكفاء غير مبرر... كان يفترض بتحرش أختها أن يحدث أمرا عنده لا عندها، ليس لكونها اختها هي ولكن لماهية ذلك التحرش...
ربما كنت ترسم أنثى سلبية القالب من ذلك النوع الذي يتكئ على المقابل حد خنقه ويحمله حتى عيوب ذاته
الأديب المميز د. سمير العمري
قاصا مبدعا قرأناك، لكنك شاعرا تظل أبهى وأروع