ألف وياء حيّرتْنا بينها أنردّ في ألف، وتقصد ياءً أم هل نرد بما يجيء ببالنا أم هل تحدد أنت الرد.. إن جاء
إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
ألف وياء حيّرتْنا بينها أنردّ في ألف، وتقصد ياءً أم هل نرد بما يجيء ببالنا أم هل تحدد أنت الرد.. إن جاء
أحس بقلبي المجروح أياماً من الوحدة
فأحلامي وأيامي، بناءٌ بَعده انهدّ
ووخز النحل أرهقني
وغيري قد جنى شهدَهْ
هل أتى ليلي الحزين يا ورود الياسمين حدثيني واصدقيني قد غدا شعري أنين
يا طالب الجنة فاعمل لها وهيِّء الزاد لطول السفر دنياك إن ناديت لذاتها نادتك في أخراك نارالسقر
الراء
لا شيء هناك
يبدو أن هناك ثمة مشكلة
كلما أدرجت مشاركتي جاءت قبل مشاركة الأخ محمد المطري
حذفتها وأعدت إدراجها فجاءت كذلك أيضا
المفروض أن رقم مشاركته 43 وأنا 44 ولكن العكس هو الحاصل
مادعاني لتسجيل الملاحظة هو أن بعض المشاركات لفتت انتباهي حيث لم تقتفِ الحرف الأخيرة للمشاركة قبلها
ربما لنفس المشكلة؟؟؟
نابك العشق للجمال فصبرا إنما العشق في النفوس سجية كن خلوقا مصاحبا كل حر لا تصاحب ذوي النفوس الدنية
حاولت من قبل الإضافة فكان هناك مشكلة في الإدخال ....
تحياتي للأستاذ جمال ...
المطري ( ليس المطراوي ) ... :)
نفس المشكة عندي .. وأعتقد ان السبب في تكرار عنوان المساجلة في صفحة القسم ...
رباه قد جئناك في ذلة فاغفر لنا ما مر من زلة وارحم فما للعبد من راحم إلاك عند الكرب والشدة
أرجو ان لا تتكرر المشكلة ...
تبدى زاهياً رغمَ المنايا وإنْ درستْ بدنياهُ الطلولُ وباتَ الغمُّ محتجِزَاً لصبحٍ وزهرُ الرُّوضِ جافاهُ الهطولُ
لجأتُ إلى الكريمِ لأنّ ظني بهِ لم يضطربْ و لم يخنّي ومهما هدّني الليلُ بغربٍ و ظلّ الفجرُ يجتاحُ التمنِّي ظنوني في جوابكَ لم أزِلها و لم يبقَ سواكَ فلا تُقِلْني
نون
نزلتُ في روضة تضاحِكُني تغمرني بهجَةً وأفياءا صافتُحها، والطيورُ تسكنُها فرحبتْ:"مرحباً بمن جاءا" بُحيرةٌ في مياهِها بَجعٌ يملؤها دَهشةً وأصداءا أشرعةٌ زينتْ جوانبَها ولونتْ من بياضِها الماءا أشجارُها في مياهِها وقفتْ مزهوةً بالجمال خضراءا والشمسُ قد صافحتْ جوانبها وعلّقتْ في المياه أضواءا