ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
قصيدة من الذروة ، ومن قمة الإبداع
رسمت بريشة فنان أجمل الصورة الشعرية..كَأُمٍّ لطِفْلِ الجارِ تــَـدْفَعُ صَـــــــدْرَها
وَعافَتْ أسِيرَ الجوعِ يَبْكي وَليـــدُها
بوركت ، ودام مدادك نضاخا
كَأنَّ رُؤُوْسَ الرّافِـــعيْنَ رُؤُوْسَـــــهُم
مِنَ الفِكْــرِ والإبْداعِ ِجَـــفَّ رَصِـيْدَُها
**********
ايها الشاعر الفريد
كفيتني مؤونة الشعر لايام خوالى واخر مقبلات يكفي هذا البيت تقريعا وتقريظاً للرؤوس الفارغة كأنها السنابل المجدبة
امتعتني بالشعر وادواته والفكر وفضاءاته
لك كل الشكر والود يا اخا الوجع
كَأنَّ رُؤُوْسَ الرّافِـــعيْنَ رُؤُوْسَـــــهُم**مِنَ الفِكْــرِ والإبْداعِ ِجَـــفَّ رَصِـيْدَُها
نَسَـــــت أنَّها مِنْ أُمّــةٍ تَقْطُنُ الذُّرى**وفــــي أُذُنِ الجَوْزاءِ شَبَّ نَشـــيدُها
....
أما أنا فسأقف على هذين البيتين , لأنهل منهما عذب بيانك ...
بوركت وبوركت أرض الرافدين..
((((((((((((((((((((*********))))))))))))))))))))) )))
سيدي أيها المشرف القدير ماجد
حياك الله في صفحتي
وأشكر لك حضورك المبهج هذا
غير أني أخذت عليك ما ذكرته
من العداء والفتنة
وقلت لا يجدر بنا إصدار الأحكام عليه
المسألة لا تتعلق بإصدار الأحكام
قدر تعلقها بالإشارة إلى حالة غير طبيعية
حدثت في تاريخنا ونرجو عدم تكرارها
فأن يقتل حاكم عربي إبن بنت نبي
حالة مدانة ومرفوضة بكل المقاييس
والإشارة إلينا لم تكن من قبيل الفتنة
ولكن من قبيل الإستذكار
والشاعر يجدر به الغوص في أعماق التاريخ
وهناك حالات غير مشرفة في تاريخنا
منها حرب البسوس التي كان سببها
ناقة امرأة عانس ..وحرب داحس والغبراء
كانت بسبب فرسي رهان
والإشارة اليها لا تخلق الفتنة
ولكن تفاديا للوقوع في أخرى متشابهة
نحن في غنى عنها..
لا رحم الله من أيقظ الفتنة وهي كلمة كبيرة
وأنا لا أعترف بإنسانيتي إذا استطاءت
الطائفية النيل من مبادئ أؤمن بها
وهي التي تدعني وتضعني في خانة الإستثناء
مما ذكر في سورة الشعراء
والشاعر إنسان حين يتساوى الجميع لديه
والمقاييس الإنسانية هي التي تتحكم
في درجة رقيه أو انخفاضه
تحياتي لمرورك أيها الغالي الأبي
وشكرا لك