وأنا قرأتها وأعجبتني ... وسأخبر الهزّاع بها
وأظن أن الغامدي قد بّلغه بخبرها
والحمد لله تمّ شفاء الهزّاع بعد قيامه بكتابة " أحلام مستحيلة "
أثناء هلوسات المرض وهي فكاهية جميلة سأعود بها
محبتي للجميع
الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تقطعوا حبال الود.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عيد المفاخر» بقلم ناصرنهير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حبٌّ عصيٌّ على التأويل» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وأنا قرأتها وأعجبتني ... وسأخبر الهزّاع بها
وأظن أن الغامدي قد بّلغه بخبرها
والحمد لله تمّ شفاء الهزّاع بعد قيامه بكتابة " أحلام مستحيلة "
أثناء هلوسات المرض وهي فكاهية جميلة سأعود بها
محبتي للجميع
هذه هي قصيدة الهزّاع الجمييييييلة
(( أحلام مستحيلة ))
وأرجو ردّ الغامدي الشعري السريع عليها للإستمتاع فقد قمت من أجل تهدئة النفوس لا أكثر بنقل هذه القصيدة للهزاع وأيضا من اجل تهدئة النفوس وأعتقد أنني سأكون السبب في قيام حرب ضروس بين الشاعرين ونزفهما سيكون شعرا بحق
تَمُرُّ إِذا أَوَيتُ إِلَى فِراشِي بِيَ الأَفكارُ ؛ تَخفِقُ كالفَراشِ وَ ما لِلضَّوءِ فِي خَلَدِي اتِّقادٌ وَ لَكِنِّي مُضِيءٌ بِانتِعاشِي أُمَنِّي النَّفسَ بِالأَحلامِ ؛ حَتَّى أَقُصَّ حِكايَتِي , وَ الشِّعرُ واشِ فَأَحلُمُ تارَةً أَنِّي غَنِيٌّ وَ أَنِّي ما مَدَدتُ يَدَ ارتِعاشِي لِأَستَجدِي الحُكُومَةَ فِي سُؤَالِي " مَلالِيمًا " تَطِيرُ بِلا رِياشِ وَ أَنِّي بَعدَما أَفنَيتُ عُمرِي عَزِيزًا حَوَّلُونِي لِلـ " ـمَعاشِ " وَ أَحلُمُ أَنَّنِي فِيهِمْ رَئِيسٌ وَ أَنَّ الشَّعبَ فِي أَرضِي مَواشِ وَ أَنَّ النَّاسَ تَشرَبُ مِنْ أُجاجِي وَ أَنَّ الخَلقَ يَأكُلُ مِنْ خَشاشِي إِذا أَصدَرتُ " مَرسُومًا " أَطاعُوا وَ إِمَّا قُلتُ أَمرًا ؛ قِيلَ : ( ماشِي ) وَ أَنِّي قَبلَ أَنْ أَغدُو مَلِيكًا لِهَذا العَهدِ كُنتُ الـ " ـيُوزَباشِي " وَ أَنَّ أَسِرَّتِي مُلِئَتْ إِماءً وَ أَنَّ مَلابِسِي خَيرُ القِماشِ أُوَزِّعُ مَغنَمِي فِي آلِ بَيتِي وَ أَقصِفُ مَنْ سِواهُمْ بِـ " ـالأَباشِي " أُصِيخُ السَّمعَ لِلنَّمَّامِ لَكِنْ لِصَوتِ الحَقِّ أُمعِنُ بِـ " ـالطَّناشِ " وَ أُغطِشُ لَيلَهُمْ بِسِياطِ ظُلمِي فَتَغشاهُمْ بِتَعذِيبِي غَواشِ إِذا اسطَعتُ انتَفَضتُ بِكُلِّ حَزمٍ وَ إِلَّا : قَدْ لَجَأتُ إِلَى التَّماشِي لِئَلَّا أَستَثِيرَ الحِقدَ فِيهِمْ فَأَبدُو وَي كَأَنَّ القَلبَ خاشِ وَ أَحلُمُ أَنَّهُمْ قَرَؤُوا قَصِيدِي فَسَمَّونِي أميرًا , بِاندِهاشِ وَ أَنِّي فِي مَعانِي مُفرَداتِي أَجَدتُ ؛ فَما لَجَأتُ إِلَى حَواشِ لَقَدْ أَفرَطتُ - وَ الأَحلامُ جَوعَى لِبَعضِ الخُبزِ - فِي أَكلِ " المَحاشِي " كَأَنِّي ما فُطِمتُ عَلَى مَرارٍ وَ ما جارَ الهَشاشُ عَلَى مَشاشِي فَخِلتُ الأُمنِياتِ وَ قَدْ تَراءَتْ تَصاوِيرًا تُشِعُّ بِلا " فِلاشِ " دَنانِيرًا أُعِيذُ بِها دُيُونِي مِنَ الأَقساطِ " كاشًا " إِثرَ " كاشِ " لَوَ انَّ الوَقتَ يَسنَحُ لِي لَطالَتْ أَحادِيثُ القَصِيدَةِ بِالنِّقاشِ وَ لَكِنِّي اكتَفَيتُ بِبَعضِ غَمزٍ وَ عَنْ إِفصاحِ قَولِي بِالتَّحاشِي فَمَنْ سَمِعَ القَصِيدَةَ فَليَصُنْها وَ يَكتُمْها ! وَ إِلَّا : يا " خَراشِي "
اخي الشاعر الجميل الرائق الرائع
ماجد الغامدي الحبيب
سلام من الله عليك وعلى الابداع
قصيدة والله تحاكي النجم وتبز القمر
ولمن قيلت به ألف عافية وألف دعاء بالصحة
تقديري لكما ايها المدرار الكريم
ذكرتنا بأيام خوالي بينك وبين د عمر كانت نزالا جميلا للشعر الجميل
تقبل الوفاء يا أهل الوفاء
رائعة بحق شاعرنا القدير ماجد الغامدي,
أدام الله المحبة و الوفاء بينكما
و الحمد لله على سلامة أخي الحبيب و القريب عمر، أشتقت له كثيرا و الله
مودتي الخالصة
سلام الله عليك
شاعر وفي أنت يا ابن الغامدي فحييت و أصلك الدمث
بوركت على هذا الصديق الوفي يا دكتور هزاع و حمدًا لله على سلامتك
بالنسبة للقصيدة هناك عبق من الوفاء و الأخوة فيها جميلة هي بحق
محبتي و مودتي لك
شفي الله الاخ عمر
................
انت بارع حقا في وصف ما في نفسك ايها الغامدي الكبير
احبك في الله
لك مني باقة ورد من ارض صعيد مصر
خالد الهواري
انظر الي خيل هوارة تري عجبا _ في سيرها عندما يسري بها الساري لم تفخر الخيل قط براكبها_ مالم يكن فوق ظهر السرج هواري
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !