كلما نظر في مرآته ... تألم واستنكر وجهه الذي بخقت فيه إحدى الدرتين إثر حادث .
ذات يومٍ .. تهكمت منه عندما أطال معها الحديث ...مد إصبعه صوب الأخرى ........ وفقأها ....!
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كلما نظر في مرآته ... تألم واستنكر وجهه الذي بخقت فيه إحدى الدرتين إثر حادث .
ذات يومٍ .. تهكمت منه عندما أطال معها الحديث ...مد إصبعه صوب الأخرى ........ وفقأها ....!
أختي العزيزة رنيم
أسلوبك جدا مشوق ويدل على قلم مبدع
اختزال جميل وفكرة عبرت عنها بقوة
لك خالص تحياتي وتقديري
يبحــــــــــــــر القارئ عند قراءة قصتك
أيما إبحار معها
وتنهال التشاؤلات .. كثيرة
على الخاطر وفي النهاية توضع الاحتمالات
شكرا لك
لحظة تم فيها الحدث واكتمل دون تكرار او وصف ركيك
وصراع داخلى متصاعد من العبارة الاولى
وفينال سريع متناغم مع التصاعد الدرامى للحدث
فى النهاية انها اقصوصة امتعتنى
عديد القراءات في تصوير بديع واختزال راق ,,
تقديري ,,
من كان بيته من زجاج ..
لا يقذف التاس بالحجارة
أسلوب ماتع شيق
يختزل المسافات بخطوة أو خطوتين
شكرا لك