سأرددُ ما تبقى من كلماتي قبل ضياع العمر
وقبل أن تبدأ الضوضاء بالإنتشار
زاهية
تحية تقدير
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
سأرددُ ما تبقى من كلماتي قبل ضياع العمر
وقبل أن تبدأ الضوضاء بالإنتشار
زاهية
تحية تقدير
بنت القدس
كل مايسعد الناس يسعدني. وكل مايحزنهم يحزنني ، ابتسامة طفل صغير تحلق بي في أجواء فريدة من السعادة، أسميتهم عصافير الجنة، وكرهت اصطيادهم كما يفعل بهم أعداء الإنسانية في فلسطين والعراق. حزنهم يحرق قلبي، يفتت أعصابي. حرام أن تقتل البراءة، وتبكيها الثكالى بدموع لو لامست قلب إنسان حقيقي لجعلته رمادا. و قمة سعادتي أيضا عند يكون أولادي وأهلي سعداء، والعكس صحيح.
بقلم
زاهية بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
يعيش الإنسان ويموت، وفي نفسه الكثير من
الطموحات، يظل يسعى لتحقيقها حتى الرمق الأخير.
بقلم
زاهية بنت البحر
رد للأخت المكرمة وفاء 28 نال إعجابي، أثبته في قلبي قبل متصفحي،
وليس هنا فقط بل في مدونتي أيضا.
كل الشكر لك ياأختاه، ليجزك ربي عني خير الجزاء.
الشاعرة الكبيرة والمبدعة المتألقة زاهية بنت البحر
ماأسعدني وأنا أقرا ردكِ الكريم , وإنه لفخرٌ كبيرٌ , وشرفٌ لي والله ,
وما تتبعي لقصائدكِ إلا لإعجابي بقلمكِ وحرفكِ الصادق الذي ينبع من القلب .
بارك الله بكِ وبكل قلمٍ وفكرٍ يحمل تلك الرسالة السامية والعظيمة ,
ويزرع الخير والنور أينما حل .يبدد دياجير الظلمات بحرف قوي غير
متلعثم ,ثابت الخطى . أشكركِ على الرد الجميل وأسأل المولى سبحانه
أن يجعل من قصائدكِ مفاتيحَ للخيرِ , مغاليقَ للشرِ ,
وأن يجعلها في صحيفة أعمالكِ ويجزيكِ عنا كل خير .
كل عام وانتِ بألف خير , أعاده الله عليكِ وعلى الأمة الإسلامية
باليمن والبركات . تقبلي تحيتي وشكري, ولكِ مني كل الاحترام والتقدير .
طفِّي الحريقا الشاعلي جواتْ نفسك ياقمرْ
وافهم حقيقة هالدني المزيفي بقلب البشر
الناس بدها فلوس ماهمَّا النفوس
بتضحك بوشك حتى تاخد عملتك
وإن قلت آخ بتتركك
وعا وجعتك بتدوس
وانت بريء وطيِّب و......منحوس
أى منحوس
والنحس إنو رفقتك هي السبب في حرقتك
طفي ياإنتَ لوعتك
وامشي بطريق الصَّح
وعا حرقتك ياالله بوعيك دوووس
لَك إحكي قول بمين بدي رجِّعك
بالبنت والا بميمتك
والا بقلب موجوع
إن غبت عم يبكي بليلو دموع
دموع مو من مي
دموع نار خطي
خطي طفلك يابليد خطي
رجِّعلو بسماتو
وأيام فرحاتو
ابنك ياقاسي بدو حنيِّه
بدو دفا صيفييه شتويه
بدو قلب مايتركو ويروح
بدو حبيب يفرِّحو مايملِّي قلبو جروح
لازم ياإنت تخاف على إبنك مثل خوفك على هالروح
راح خبرك عن سر هاك الروح
روح البدايه والختام
روح المحبه والسلام
روح السعادي بالدني
وروح السعادي عند ربك ياللي من أسماه
ياإنتَ السلام
مشلُوحْ عا بوابْ الأمل
وحدو بَئالو سنين
والقلب طقِّ من القهرْ
والدَّمعْ عالخدَّينْ
والناسْ ماعندن دوا
يشفي قلبْ مَسكينْ
لأ هنِّي بيزيدوا الوجعْ
بالجرحْ هاللايمينْ
اتوصى ياقلبِ نْناس
باللي مانْسَعدْ
وحاجي تزيدِ بْسكِّتو
هَمِّ وْوَنكَدْ
شوذنبوا لوكانِ بحياتو
مَا نـْوَعَدْ
يفرح تايمْلِي مِهجتو
حبّ وحنينْ
إمْساكِينْ عاشوا
بهالدِّني امْساكين
وغابوا عن عيونِ الدِّني امْساكينْ
همسة
خمسون عاما قد مضت مثل الخيا
لِ كأنهـا الالحـانُ فـي مغنـاكِ
اللهُ أكبـرُ كـلُّ شـيء رائـعٌ
فيـه بديـعٌ يستميـلُ هـواكِ
يانفسُ كمْ كانَ الزَّمـانُ مزيِّنـا
لكِ في الدُّنا الطرقاتِ حيثُ رضاكِ
تتنقلينَ بخفةٍ ورشاقةٍ بيـنَ الزهـو
رِ غريرةً بالحسـنِ فـي ممشـاكِ
ونسيتِ أنكِ في الحيـاةِ برحلـةٍ
وستتركيـنَ قطارَهـا لـسـواكِ
وستمكثينَ وحيـدةً فـي حفـرةٍ
مملوءةٍ مما جنت كفاكِ
وستحصدينَ ثمارَها دونَ الـورى
فالزرعُ زرعُكِ والثمـارُ غِـذاكِ
شعر
زاهية بنت البحر
تفشى الشر بين الناس، وبات الخير في حزنٍ عميق
ينادي أهله فمنهم من يسمع ، يحاول أن يرد عليه، ولكنه
لايستطيع إليه سبيلا، ومنهم من يسمع ويطنش ليعيش
كالأنعام بل أقل قدرا، ومنهم لاإلى هؤلاء ولاإلى
هؤلاء والعاقبة على الطريق، فلنكن منها على حذر.
إحذرْ، فإنكّ راحلٌ فاعملْ بما
بهِ تلتقي الرحمنَ يابطرانُ
واكتب وصيَّةَ نادمٍ، متبرِّئٍ
مما بنفسِكَ قد رمى الشيطانُ
وأعدْ لكلِّ المبخسينَ حقوقَهمْ
ودعِ الفؤادَ يقودُه الإيمانُ
لن تأخذ المال الذي جمَّعتَهُ
للقبر في جيبٍ لهُ الديدانُ
ستدسُ في كفنٍ إلى تحت الثرى
والجاهُ يبعدُ عنك والخلانُ
شعر
زاهية بنت البحر
ستظلُّ أجنحةُ الفراشاتِ الطيبةِ تُكسرُ ، وتحرقُ
بألوانِها الجميلةِ مالم تتعلمْ جيدا كيفَ تحمي نفسَها
من النارِ عندما تقتربُ منها، ومن أحذيةِ الصيادينَ
الذينَ ينصبونَ لها شباكَ الغدرِ بكلام ٍمعسولٍ
يسلبُها الوعيَ فتقعُ فريسةَ ثقةٍ عمياءَ، ومالمْ
يكنْ في ذاتِ صائدِ الفراشاتِ ضمير ُإنسانٍ
حيٍّ يتقي اللهَ في فراشاتِ حقولِ الناسِ،
ويخافُ عليها خوفَهُ على فراشاتِ حقلِهِ من
عبثِ الآخرين.
بقلم
زاهية بنت البحر
من نزفِ قلبي تشذَّى الفلُّ والوردُ
شعرًا يفوحُ بهِ الرّيحانُ والنَّدُ
هذا بياني شعورٌ فيه باصرتي
مرسالُ نورٍ رعاهُ الماجدُ الفردُ
شعر
زاهية بنت البحر
أعجب من رجل يضحي برضا والديه وأهله،
ومستقبل أولاده من أجل امرأة لاتستحق التضحية، رغم أنها
ترى الفروق الشاسعة بينهما فتجدها كالحجرلاتفكر إلا بنفسها
ووهم السعادة التي تنتظرها على جبال تعاسة الآخرين،
فهل هذا حب، أم أنانية مغلفة بالغش والنفاق؟!!
بقلم
زاهية بنت البحر