كلما نظر في مرآته ... تألم واستنكر وجهه الذي بخقت فيه إحدى الدرتين إثر حادث .
ذات يومٍ .. تهكمت منه عندما أطال معها الحديث ...مد إصبعه صوب الأخرى ........ وفقأها ....!
في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
كلما نظر في مرآته ... تألم واستنكر وجهه الذي بخقت فيه إحدى الدرتين إثر حادث .
ذات يومٍ .. تهكمت منه عندما أطال معها الحديث ...مد إصبعه صوب الأخرى ........ وفقأها ....!
أختي العزيزة رنيم
أسلوبك جدا مشوق ويدل على قلم مبدع
اختزال جميل وفكرة عبرت عنها بقوة
لك خالص تحياتي وتقديري
يبحــــــــــــــر القارئ عند قراءة قصتك
أيما إبحار معها
وتنهال التشاؤلات .. كثيرة
على الخاطر وفي النهاية توضع الاحتمالات
شكرا لك
لحظة تم فيها الحدث واكتمل دون تكرار او وصف ركيك
وصراع داخلى متصاعد من العبارة الاولى
وفينال سريع متناغم مع التصاعد الدرامى للحدث
فى النهاية انها اقصوصة امتعتنى
عديد القراءات في تصوير بديع واختزال راق ,,
تقديري ,,
من كان بيته من زجاج ..
لا يقذف التاس بالحجارة
أسلوب ماتع شيق
يختزل المسافات بخطوة أو خطوتين
شكرا لك