غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بورك اليراع أيها الشاعر!
ومتعك الله بوطن آمن كريم.
أهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
(فحبي ... بلادي ،
وسعدي ... بلادي،
وحزني ... بلادي
وزادي ... بلادي ,
ومائي ... بلادي ...)
فلا تعجبن ...
فهذا الفؤاد ترعرع سنبلة للصبابة
في حفنة من تراب الوطن.
لا أملك إلا أن أقول حفظ الله لك بلادك وحفظك لها
دمت مبدعاً
وما من كاتب الا سيفني ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شئٍ يسرك في القيامة ان تراه
نديم الحروف رقيق المعاني ..
أتاك غزة يشدو ..
وقد ذاب حباً ووجدا
فؤاد كواه الهوى ..
وهزه الشوق يختال مدا
سلامي إليك نديم الحروف المعنى
أتيتك شكراً لحرفٍ تغنى
فيا غزة المجد ..
غد سيأتي ..
لنا الله رب .. لنا الوعد حسنى
فهذا الفؤاد ترعرع سنبلة للصبابة
في حفنة من تراب الوطن.
بوركت شاعري وبورك حرفك
مودتي
تغني للوطن
..........
علي اوجاع .. تتمادي في ازعاج الغيمات الممطرة في سماء الوطن
فلا تمطر الا حفنة من تراب الوطن نتوضيء به
ونشعل منها قنديل للصبر كي ننتظر الغيمة القادمة
احي حرفوشياتك هذه ايها الملاح في محيط الحرف
انظر الي خيل هوارة تري عجبا _ في سيرها عندما يسري بها الساري لم تفخر الخيل قط براكبها_ مالم يكن فوق ظهر السرج هواري
وجرد يراعك سيفا وضوءً ودفئا ولونا
لترسمَ شمسا بليل الحرافيش والمعدمين.
لتخبرَ كل الدروب علينا
بأنـَّا أتينا لتحضن خطوتنا الحائرة.
وأنصت قليلا لبوح الضفاف
وهمس البيادر والبرتقال.
ونوح العجائز في الأمسياتِ ..
وأجـِّل قليلا بوادر ضحكتك العابرة.
فما أطفأ الحرفُ جوع َ الفؤاد ِ
ولا هو يسقي السرابُ الترابَ.
(فحبي ... بلادي ،
وسعدي ... بلادي،
وحزني ... بلادي
وزادي ... بلادي ,
ومائي ... بلادي ...)
فلا تعجبن ...
فهذا الفؤاد ترعرع سنبلة للصبابة
في حفنة من تراب الوطن.
*********
محمد نديم اي شاعر مبدع انت
بللت فؤادي بعطر الحروف
فهبت مزاميره من رجيع الانين ووجع التراب
لتندى بفاغم نسمتك العابرة
لأجل بلادي حملت فؤادي بكفي
ولم يخش حيف غثاء السيول
وسم ثعابينها الجائرة
لك مني اجمل تحية