السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
تستحق هده القصة التربع على عرش الماسية .
مبارك أخي الحبيب مازن وإلى مزيد من التقدم.
مودتي وتقديري
ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
تستحق هده القصة التربع على عرش الماسية .
مبارك أخي الحبيب مازن وإلى مزيد من التقدم.
مودتي وتقديري
أخي الحبيب الدكتور مازن ..
طيب الله أنفاسك ..
وحمدا لله على سلامة الوالد الكريم .. وأرجو أن تكون قد عدت عنه وهو يرفل في ثوب العافية بإذن الله ..
ثم أبارك لقلمك الجميل فوزه بالقصة الماسية لشهر مارس 2010 عن لقطتك الحية في ( أبو عبدو) ..
اختزلت في حروف قليلة كثيرا من الأفكار المتراكبة المتلاحمة المتراصة .. ولا يتأتى ذلك إلا بتوفيق وجهد ..
طبت وطاب غرسك ..
ودمت بخير وعافية.
مبرووووووووووووووك أخي المبدع مازن اللبابيدي
عقبال الف قصة وقصة
تحياتي لآبداع طاهر يصف ويشف ويلمح لنا بوادر الإنسانية
في زمن غابت فيه الإنسانية بزعم أنها ضعف
و لو قارنا ابوعبده بموقف رسول الله حينما سلم عليه أحد الصحابة وكانت يده خشنة جدا
فقال له صلى الله عليه وسلم "تلك يد يحبها الله ورسوله"
تقبل تقديري وامتناني اخي الفاضل مازن وألف ألف مبروك
مبارك فوزك بماسية مارس يا دكتور مازن
كانت قصتك قطعة أدبية مميزة وحقيقة بتقديرها
دام لك هذا الألق
الله الله د/مازن
قصة - ومضة - فى منتهى الجمال
صيغت بمنتهى البراعة و الدقة
الفكرة و الصراع و الحبكة بمفهومها الكامل
جعلوا من القصة نموذجًا رائعًا بحق
النهاية تحمل المفاجأة التى دومًا تمتاز بها النهايات المشوقة
أحسنت أيها القاص
تحياتى
و
إلى لقاء
الحقيقة أخي د. مازن رأيت في هذه القصة ما يستحق التقدير والفوز فهنيئا لك وهنيئا لأحباب القصة قاصا جديدا يزاحم إبداعاتهم.
ولعلني أشيد بالفكرة التي تتسع لأكثر من تفسير ففيها قد يبدو مقصد الرصد وفيها قد يبدو مقصد الوعظ وفيها قد يبدو مقصد السرد والنقد. ولعلني أرجح المعنى الذي يقول بأن الحياة قد تكون مقبلة عليك بأنق لتكتشف في لحظة أن وهمك هو الذي رسم خطواتها ولكنه لم يجبرها على أن ترتمي في أحضانك ولا حتى أن تمد يدا بسلام.
ولعل الأسلوب السردي الجميل وهذا الإغراق في الوصفية في انتظار الخاتمة التي اختصرت فيها كل المعاني إضافة لما أحدثته من لذة المفاجأة أو وجعها أضاف للنص كثيرا فكانت العقدة والحل والتشويق في تلك الخاتمة التي وإن كانت مستهلكة نوعا إلا أن توظيفها جاء موفقا ومنقذا.
ولعل أهم ما شدني في القصة أمران ؛
أما الأول فهو هذا الأتقان الكبير في السباحة بحرفة - وأحسبك تفهم ما أقصد - في نفسية هذا الرجل بتفاصيل دقيقة تعكس الكثير من دواخل النفس البشرية وتؤطر لحالة شعورية متوافقة مع هذا الصراع أو التدافع النفسي بين ما هو صواب أو ما خطأ وبين ما هو مناسب وما هو غير مناسب في وصف طال للحظات معدودة بدت وكأنها عالم كبير في نفسية أبي عبدو وهو يصارع مشاعره بين إقدام وإحجام. كان هذا التناول النفسي مبهرا حقا.
وأما الثاني فهو هذا الاستخدام الرائع للغة وللمفردة بشكل يحسب لك ويحسب للنص ، بل أراه أضاف للنص لا جودة في المبنى فحسب بل وجودة بارزة في المعنى وعمقا بألوان وظلال تمازجت بشكل رائع ، وأسعدني شخصيا تشكيلك النص بهذه الدقة التي تستحق الثناء رغم أن هناك خطأ واحد في التشكيل في قولك "نداءاتٍ متتاليةٍ" والصواب هو نصب متتالية على الوصفية.
عمل مميز يعدنا بقاص كبير ويسعدني حقا أن أقرأ لك دائما ، بل ويشجعني أن أخوض معكم غمار هذه المسابقة الجميلة.
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي وأخواتي
عدت اليوم من إجازتي الطارئة - التي حالت بظروفها بيني وبين الواحة - لأفاجأ بحفاوتكم بي وبقصتي المتواضعة وغمرني اعتزاز بأخوتكم وصداقتكم التي أراها أغلى من الماس .
إن شاء الله أوفي كل حقه من التقدير والشكر .
وأحب أن أعتذر إليكم عن تقصيري في المشاركة بهذه المسابقة وكان من واجبي ترشيح قصة للجائزة لولا ما شغلني من مرض الوالد .
جزى الله الجميع عني كل خير ووفقكم لأسمى الغايات .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أخي الحبيب الطنطاوي
لا يكتمل السرور إلا بمرورك
أشكرك لجميل إطرائك
لك الود والتحية
أخي الحبيب الأستاذ محمد ذيب
شكراً لقراءتك الجميلة وإطرائك الكريم .
لا أراك الله مكروهاً ولا أذاقك ألماً .
تحيتي لك وخالص ودي
أختي العزيزة رنيم
شكراً لمرورك الطيب وإطرائك الجميل
أعتز بقراءتك ورأيك وفهمك العميق .
لك التحية والتقدير