هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخت الفاضلة الأديبة تيماء هاشم
تحية طيبة
جميلة هذه التساؤلات
حسرةً وألماً على حقيقة نعيشها، هذا ما يحصل شئنا أم أبينا،
ولا شيء غير ذلك برغم الصرخات والبكاء والحرقة ،
كلهم يدّعون التأثّر وحسم الأمور ولكن ذلك مجرد كلام
ماتت ضمائر من بيدهم الحل فماذا بيدنا؟ وما يمكن أن نفعله
لايتعدى /أضعف الإيمان/ هذه هي حقيقة أمرنا بل عجزنا.
عسى أن نصحو يوماً
ونفرح وننسى هذه الصرخات وهذا الألم.
شكراً لك ودمت بخير
تيماااء الصافية
صراحة تنم عن نقاء ووعي كبيرين
غاليتي
تشبة الصرخات الصفعات فبعد الصفعة الثانية لن نشعر بصفعات تليها
ولان اذاننا ادمنت الصراخ فقد ت الصرخات وقعها علينا
لا تلومي آذننا فالصرخات هي المسؤولة
سلمت ايتها الرقيقة وسلم نقاؤك
كوني بألف خير
الأستاذة تيماء هاشم
أصدق الصرخات ..تلك التي تنطلق من الصدور بحثا ً عن حقيقة ..!
أما البكاء على الهامش..فهو الخسارة بعينها..
سلمت ِ..وسلم مدادك ِ
محبتي
الفكـرة ُ..العالـية ُ..
لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..
أختى الفاضله تيماء هاشم ... (( الرحماء يرحمهم الرحمان )) ... وأنا لن اشك مطلقاً .. في مقدار تأثرك بأي شيء .. يتمايل حزناً .. أو ألما بين .. يديك الرحيمتين .... كل مافي الأمر .. سيدتي الكريمه .. أن الكتابة منا تكون بحاجة الى كلمات .. وصرخات .. وطعنات .. كثيره .. ربما هي مانعتبره .. شرف التعبير عن مشاعرنا .. ولكنه في الحقيقة لايعني أنها الحقيقه .. فغالباً ماتتلون لنا الكلمات والأفكار .. إبتدأً من النفس وإنتهاءً بنظرتنا المحدوده واليائسة للأشياء .,,,, هناك في أقصى الذاكره .. (( توجد صورٌ محزنه ,, وأخرى مفرحه ,,, وأيادي بيضاء ناصعة البياض .. وأخرى سيئه )) ... منها كانت الأنطلاقه ... الموجعة أصلاً ... واليها .. نعود قبل..................
مودتي
القديرة تيماء
لا يا أخية
أثَّرت فينا كما يؤثر المشرط في وجه جميلة
لا أقول بكينا بل أقول نزفنا
لا أقول تألمنا بل أقول توجعنا
الوجع النازف من أعماقنا أقوى من نزف القلب
ولكن ما باليد حيلة
أولى الأمر فقدوا السمع والبصر والإحساس
هناك ما يشغلهم وهو أكبر من وجودنا ... الكرسي والتوريث والأرصدة
ماذا بقي أن نقول
شكرا لهذا النزف
لقد أسمعت لو ناديت حياً ... ولكن لا حياة لمن تنادي ...
فأعتقد مهما طال صراخنا وانهمرت الدموع زفرات لن يجدي
طالما كل على كرسيه متوج بخيبته
نتمنى من العزيز القدير أن يمن علينا بالصبر على ماابتلينا به
تيماء الرائعة ...
حرفك جميل ينبئ بميلاد أديبة مبدعة
أتمنى أن أقرأ لك المزيد
محبتي والياسمين