لاشئ يسر في واقعنا ، ومع ذلك يبقى الأمل في الانصياع لذاك النداء
بوركت أخي الكريم وأستاذي الفاضل راضي الضميري
تحيتي
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لاشئ يسر في واقعنا ، ومع ذلك يبقى الأمل في الانصياع لذاك النداء
بوركت أخي الكريم وأستاذي الفاضل راضي الضميري
تحيتي
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
الأديبة الفاضلة ربيحة الرفاعي
شكرًا لك على رؤيتك القيّمة لهذا النصّ المتواضع.
لي وقفة قصيرة مع تلك العبارة التي قصدت بها قفل الموضوع لو سمحت لي ...
في بعض الأحيان قد يتعرض الإنسان إلى صدمة حقيقية من واقعه، أو لنقل صدمة مؤقتة تطغى عليه وعلى تفكيره، فينسى نفسه تحت ضغط الأحداث وشدّة وطأتها عليه، مشاهد يومية ...قتل ودمار وفساد أرضي وجوي، غياب جماهيري واضح وعزوف عن الاهتمام بواقع و له مبررات كثيرة ...الخ. تحت كلّ هذا الضغط قد يبتعد الإنسان عن واقعه، يهرب إلى الأمام ..لكن في لحظة معينة قد يفيق.. يخترقه النداء والمقصود به أشياء كثيرة ومفتوحة، قفلة تعطي المرء مساحة كافية من التخيّل، كأن يكون نداء الأذان "الله أكبر" فيخترقه من بعيد وبقوة ليصحو من تلك الغفلة التي أنسته ربه والأمل الكبير به والثقة التي يجب أن لا تفارق ذهنه مهما حصل له أو في محيطه وواقعه فهو جزء لا يتجزأ منه، أو لنقل مبادئه أو لنقل أنّ هناك أمور كثيرة قد تستيقظ فجأة في داخله فتجعله يعيد حساباته من جديد..
شكرًا لك على هذا المرور الكريم .
تقديري واحترامي
تخيل إذا لو كانت القفلة تقول .... فاخترقه النداء من بعيد " الله أكبر"
لكنت كقاريء استلمت رسالة القصة، ووجدت الأبواب التي ألج منها لقراءات يخدمها النص وتخدمه...
تقديري الكبير لحرفك الحي
دمت متألقا
يا لهذا الرجل الذي لم يعد يجد مكاناً في عالمه يلجأ إليه ليستريح
دمتَ مبدعاً
وما من كاتب الا سيفني ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شئٍ يسرك في القيامة ان تراه
كل ما هو حولنا يخنقنا
السياسة و الساسة
العدو و بطشه
الحالة الإقتصادية المتردية
استبداد بعضنا ببعضنا
***
ومضتك أخي راضي
أثارت الشجون
و عبرت عن المكنون
و نابت عن كتاب
دمت و دام إبداعك
نزار