ما أعذب ما أنشدت أخي عبد الله
وهل يحلو نسيم الواحة ويعذب ماؤها إلا بمثلك .
تحية تليق بحرفك .
ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
ما أعذب ما أنشدت أخي عبد الله
وهل يحلو نسيم الواحة ويعذب ماؤها إلا بمثلك .
تحية تليق بحرفك .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
D. Mazen
Thank you for your beautiful
Long as a brother
إذا كان أرباب اللغة ومبدعوها سينعطفون لمستورد اللغة واللفظ في عبارات توادهم، فمن للحبية يحميها من إصرار الأعدء على تحيدها وتشويهها وخلطها بالمحكية والمبتدعة والمستوردة من الألفاظ؟
عبد الله العبدلي
صاحب حرف شامخ كحرفك هو للعربية أمل بالحماية
دمت بألقك وروعتك
إحساس صادق وشعور نبيل
أحسنت سكبه على ضفاف الأمل
سيدي شكرا لك
أختي النبيلة ربيحة !
ما أسعدني ــ والله ــ بغيرتك على لغة الضاد الحبيبة ولكن الأمر كان مداعبة لطيفة لأخي مازن ، وصدقيني أيتها الشامخة أنني مثلك متيم بهذه الحبيبة التي سبتني منذ طفولتي وتمكنت من قلبي حتى أخذت بجوامعه فصرت أناغيها في كل أفق كيف لا وهي عشقي السرمدي .
فلتسامحني حبيبتي الفصحي ولتسامحيني أنت أيضا أيتها الربيحة الحصيفة الفصيحة!!
This is very kind of you brother Abdulla
We dont want to make out sister Rabeeha angry , so lets stop speaking Englisg please
هوني عليك أيتها الأخت الغيورة ، والله ما أظن بعبد الله إلا خيراً وهو الشاعر الموهوب الذي يعشق العربية وتعشقه . ألا ترين أنني لم أرد على رده إلا بعد أن رأيت ردك ثم رده على ردك ، وهنا أنا أرد على ردكما .
مقبولة منك يا عبد الله ولكن لا تكررها ، وإلا غضب سيبويه في قبره .
هل تعلم أخي عبدالله أن المشكلة الحقيقية ليست في معرفة اللغة الأجنبية أو إتقانها فهذا شيء أمرنا به وهو واجب علينا وضرورة لا بد منها ، وأسوق لك هنا أثراً ذكره ابن عساكر في تاريخ دمشق :
"عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَتُحْسِنُ السِّرْيَانِيَّةَ ؟ إِنِّهَا تَأْتِينِي كُتُبٌ قَالَ : قُلْتُ : لا ، قَالَ : فَتَعَلَّمْهَا قَالَ : فَتَعَلَّمْتُهَا فِي سَبْعَةَ عَشَرَ يَوْمًا . "
أعود لأقول أن المشكلة الحقيقية تكمن في الابتعاد عن العربية تعلماً وإتقاناً وفخراً واعتماداً وكفاحاً وكل ما يخطر ببالك من معاني الاعتزاز والهوية والانتماء ، حتى أصبحنا نرى بعض العرب ، بل كثير منهم ، يتكلمون بلغة أبعد ما تكون عن العربية تمتزج فيها التعابير الأجنبية بشكل مقصود في كثير من الأحيان لإظهار الثقافة العالية والتميز الاجتماعي ، وكأن غلبة العامية على الفصيحة لا تكفينا ، والطامة الكبرى أنهم أصبحوا يلقون بأبنائهم إلى المدارس الأجنبية بحجة إتقان اللغة والتهيؤ للدراسة الجامعية والحياة العملية التي تعتمد على اللغة الأاجنبية ، غير مدركين أنهم يحطمون لغة الطفل الأم بذلك ، وكم رأيت أبناء عرب يتخاطبون ممع بعضهم وأهليهم بتلك اللغة لعجزهم عن التعبير بالعربية ، وأحد الأمثلة المؤلمة حصل مع ابنتي وهو تدرس بعض الأطفال القرآن الكريم ، فقال لها طفل : "أنا بعرف سورة الالفانت" .
عبدالله ، أحبك في الله .
لما كنت قلت حرفا بنيّ لو خلتك أقل غيرة على العربية أو حبا لها، فلا جدوى من القول حين يتسع الخرق على الراتق، ولكني قرأتك غير مرة، وعرفت من أنت للعربية وما هي عندك، فقلت أسجل اعتراضا على دخول خصم ساحة ألقها بيد أحد أروع فرسانها ....المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العبدلي
أختي النبيلة ربيحة !
ما أسعدني ــ والله ــ بغيرتك على لغة الضاد الحبيبة ولكن الأمر كان مداعبة لطيفة لأخي مازن ، وصدقيني أيتها الشامخة أنني مثلك متيم بهذه الحبيبة التي سبتني منذ طفولتي وتمكنت من قلبي حتى أخذت بجوامعه فصرت أناغيها في كل أفق كيف لا وهي عشقي السرمدي .
فلتسامحني حبيبتي الفصحي ولتسامحيني أنت أيضا أيتها الربيحة الحصيفة الفصيحة!!
تحمّل سماجتي من فضلك
أصبت أخي ...
بات مؤلما ما نرى من أبنائنا الذين يتصورون في استخدام اللغة الأجنبية ما يمكن اعتباره مؤشر ثقافة أو تحضر، ويسارعون لإلقاء اعتراضاتنا على ذلك في سلة ما يسمونه بصراع الأجيال، وإني لأظن جيلنا أكثر تمكنا منهم بتلك اللغات التي لا نستعرض إمكاناتنا بها، ووالله ما اقصد الرائع عبد الله العبدلي بقولي هذا، ولكنها تبدو لي ازمة جيل، نجح من اجتهد في العمل على عزله عن لغته -لغةالقرآن- في أيهامه أنها أعجز عن حمل المرحلة ...
ورحم الله شاعر الشعب حافظ ابراهيم إذ يقول
وسعت كتاب الله لفظا وغاية = وما ضقت عن أي به وعظات
فكيف اضيق اليوم عن وصف آله = وتنسيق أسماء لمخترعات
أنا البحر في أحشائه الدر كامن = فهل سالوا الغواص عن صدفاتي
تحياتي لكل محب للعربية
ومحبتي
لواحتنا العظيمة وكل من فيها