[الشاعر محمود فرحان حمادي
أي روعة غلفت النص بهاءا بتعليقك الرائع هذا
بمرورك أفرح وأعتز
دمت متألقا أيها الشاعر المبدع
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
[الشاعر محمود فرحان حمادي
أي روعة غلفت النص بهاءا بتعليقك الرائع هذا
بمرورك أفرح وأعتز
دمت متألقا أيها الشاعر المبدع
لحظة من وهن
سماء تذرف دمعها
على أرض غلفها الموت
وجموع خاوية الا من غرائزها
جموع حل بهم الليل والفكرة بوعيها
فصارت ... كنحن
نلبس أكفاننا ونمشي فوق النعوش
نتمنى لو كفت السماء عن بكائها
فقد ابتللنا !!
الكريمة ربيحة
أسعدني المرور بخميلة ملآنة بالصور والبيان
أسلوب راق ويستحق انحناء القلم له
احترامي
عبدالرحمن
كنت هنا مرارا ..
أقرأني في حرفك ..
كراطكيب كثيرة مكدسة في ذاكرتنا علينا أن تلقيها بعيدا ...
علنا ..
علنا نعيش يوما بهدوء نفس ..
حرف راقي وجميل ..
ليت الود يكفي ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
عتاب شفيف الملامح
بوح جميل يحمل نكهة اغتراب للروح
بعتابها الرقراق...لاسمك نصيب من غابة الجمال.
سعدت بمصافحة نبضك...مودتي لك وللوطن الحبيب.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
ترفقي بعجزي
ليتها تفعل يا عزيزتي
فقد أعيتنا وأعييناها معنا
وستبقى معركتنا معها سجالا
عزيزتي ربيحة
في كل مرة أقرؤك فيها أدرك كم أنت انسانة
دمت بكل خير وجمال
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
مناجاة جاءت على صيغة الأمر لغرض بلاغي
وصلتك للمنشود الأديبة بعد أن وصلت الدفقات الشعورية إلى نصاب الهدف
فكانت ولادة نص أدبي يستحق القراءة والغوص فيه
شكرا أخيتي
وفقك الله