أخي ماجد الغامدي
حياك الله وبياك
لم أجد بدا سيدي من هذا الهجوم على تاريخ مضيء
واللع ليس كرها له فأنا أحبه كما تحبه أنت
ولكن قوما منا ما زالو يتغنون بأمجاد آفلة ولم يحاولوا عمل شيء لحاضرنا
ما أهمية الماضي مهما كان مضيئا إذا كنا لا نعمل لرفعة الحاضر , نحن نتغنى بماض تليد صنعه لنا أجداد أماجد
فبماذا سوف يتغنى أحفادنا بعد حين ؟
وقد جئتنا بقول الرفاعي للدلالة على أن الزمان سيدور
وأنا لاأخالفك الرأي أ الزمان سيدور ولكن حتى ذلك الوقت هل يجب أن نبقى ننتظر فقط ؟
أخي الألم من واقع مرير يجعلك تقول ما هو أكبر من هذا
شكرا لمداخلتك