علامَ ساومني دهري على وطني
ياوقعةَ الحُر في أشراكِ نخّاسِ
ما هذا الإحساس
ومن اين لك بهذا العنوان المستفز
هيبة الارض
وكيف كان إلتقاء إسم الفرس والأرض نتيجة
لهذه العرامة المعنوية التي أفضى إليها العنوان
لقد كان العراق وما يزال أرضا
هي الاخصب للشعر
فلا عجب
ما أجمل حين تقول
مالي أحِل دمي فيها وما اقترَفت
يدي سوى صونِها عن أعيُنِ الناسِ
والله لقد أجدت أيما إجادة
وأبدعت حقا
دمت أيها الخنديد شاعرا رائعا
وقامة أدبية سامقة