سلم مدادك
تحياتي لهذا الابداع
قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
سلم مدادك
تحياتي لهذا الابداع
بنت القدس
هناك عبر الشوارع نشم رائحة اقدام واماكن
كل ليلة تحملنا الذكرى لومضة عابرة
لعلنا نستكين بالعودة بعد الرحيل
الفاضل ثائر
ودي وياسمينة تعانق قلبك
ربما لم يشعرو بعد بأن تجريح الإنسانِ باللسان أعظم من جلدالأبدان ..فدعِ الأيام تفعـل مـا تشـاءوطِب نفسا إذا حكم القضـاء
استاذي الفاضل / ثائر الحيالي
اتصدقني ان قلت لك كل صباح ومساء امرغ وجهي في هذه الصفحة ،
اللامس احرفها ؛ اتمعن في ثرائها.
عش أحلامنا الذي هشمته معاول الزمن القميء..وما خلفته حرب ضروس تركت للأراذل حراب غدر ..كتلك التي حملت طعناتها برجولة وساما ً على صدرك .
كم حروفك صادقة وسامية
كم سقطت دمعاتي مغشيا عليها
وانا استرجع بذاكرتي لألآم وجراح لم تندمل بعد
سلمتْ وبوركت سواعدك
حماك الله
الأستاذة القديرة شيماء عبد الله
نعم ..أصدقك ..
فأنت ِ امرأة عراقية شامخة كنخيل العراق ولكل امرأة عراقية حكاية وشحها الحزن .. إن لم تكن محورها ..
فهي في النتيجة الحتمية لابد أن تكون طرفا ً جوهريا ً فيها ..ربما سيكشف الزمن القادم عن حكايا تشيب لها الولدان..
ما حاولت ُ أن أوصله في هذا النص غيض من فيض احداث ٍ عشناها ولا زلنا نعيش..
مرورك ِ العاطر ..منحني المسرة
سلمت ِ..حماك الله
محبتي.. وتقديري
..ربما سيكشف الزمن القادم عن حكايا تشيب لها الولدان..
بل مؤكد ؛ لما آل عليه الوضع الراهن من تداعيات والله المستعان..
ما حاولت ُ أن أوصله في هذا النص غيض من فيض احداث ٍ عشناها ولا زلنا نعيش..
ولكني أراها أفاضت بالكثير بغنى وإثراء، والاحداث لازالت مستمرة ولا زلت أقرأها وتصاحب دمعاتي أحرفها
لاأبالغ إذا قلت من عنوانها تتحشرج الغصة في الحلقوم ومع كل حرف اطلق سراح غصتي بفيض من قطرات الألم
ولا زلت أتألم
لاأقول لك سلم الساعد او اليراع فقط : إنما بملأ كفي أرفع بأكف الدعاء خالصة؛ سلم عطائك وبارك الله بك وبكل حرف رسمت بأكف الخير يامعطاء
دمت أيها العراقي الشهم
لطفا أستاذي الكريم /أرجوا تصويب كلمة (تتحرج ) للصواب (تتحشرج) وعذرا على هذا الخطأ الذي جاء سهوا .
كل تقديري واعتزازي