أستاذي محمد ذيب سليمان
دمت ودامت بغداد أبيه
شكرا لمرورك الجميل الميهج
خالص ودي وتقديري
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أستاذي محمد ذيب سليمان
دمت ودامت بغداد أبيه
شكرا لمرورك الجميل الميهج
خالص ودي وتقديري
قصيدة من جمال أخي الأكسر
مصافحة أولى لحرفك الرصين
الشاعرة الرائعة ربيحة الرفاعي
مرورك زاد الصفحة إشراقا وبهاء
لك خالص التقدير
أخي أدهم زكريا
الحروف صافحت بهاءك هنا فغمرتها السعادة
لك خالص الود
نص بهرني بفكرته وأسلوب طرحه حتى كادت دموع القهر أن تعانق حرف الطهر في نصك المؤلم!
نعم أيها الشاعر الكريم هو هارون الفقيد وهم أدنى من أن يصنعوا له الشاي ويرقصوا أمامه بسيوفهم الذهبية كي يرضى!
نص وقع في القلب خنجر حقيقة مؤلمة نعرفها لكنت أتقنت فن الطعن فيه ولذا ولجمال الفكرة وأسلوب طرحها أحتفي بهذا النص ولو لأيام!
بالتثبيت.
دمت مبدعا متألقا!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
مرحبا د سمير
شرفت الصفحة بمرورك هنا
شكراكثيرا على نثرك لبهاء كلماتك هنا
وشكرا للتثبيت وما أتحفت به النص
لك خالص الود والتقدير