قرأتها أكثر من مرة وكل مرة يتجدد جمالها
لا أخفيك سرا أني من عشاق عمودك
ولكن هذه أجبرتني على تجرعها حتى الثمالة
فسكرتُ
إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد بحث لغز مركبات الفيمانا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قرأتها أكثر من مرة وكل مرة يتجدد جمالها
لا أخفيك سرا أني من عشاق عمودك
ولكن هذه أجبرتني على تجرعها حتى الثمالة
فسكرتُ
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
في قراءة شعرك نوع من الإدمان أوسمية السحر
أنت ساحر
تجيد فك الطلاسم وكسر المراسم ورشف المباسم
لله أبوك
وسوف أحاول أن لا أقرأ لك بعد اليوم لأنك تلهيني وتشدني إليك شدا
أخذتني في جرس بحرك الهادر فما أفقت إلا في آخر القصيدة!
لا أجدك إلا قد عقدت بالفعل مع روعة البيان عقدا كاثوليكيا.
دام هذا الألق وهذا الإبداع الشعري الزاخر!
ودمت عاليا كريما!
تحياتي
أخي أبا حفص
مبدع تمسك بقوة بلجام القصيد وتقوده ببراعة .
انعطفت بي القصيدة في زاوية حادة في ربعها الأول وكدت أقع في وادي التناقض لولا براعة السائق .
هنا أقتبس كل ما قال الأستاذ محمد الحريري ولا أجيده مثله .
أضيف فقط وجهة نظري المتواضعة وأرجو أن تتقبلها إن لم تقبلها ، فالقصيدة وإن كانت واضحة الهدف إلا أن التشاؤم والقنوط يغلب عليها وهذا يناسب حالة التردي الشديد والهزيمة النفسية التي وصلت حد الاستسلام ، المعاني التي ستترك القارئ للقصيدة في حالة اكتئاب أكثر من كونها حالة رفض وثورة على الواقع كما يراد لها .
مع كل الإعجاب والتقدير أخي أبا حفص .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب