قصة حيكت ببراعة
كتبت بفن وذائقة مختلفة حقاً
رنيم مصطفي
رائعة أنتِ
دمتِ هكذا
محبتى
الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تقطعوا حبال الود.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عيد المفاخر» بقلم ناصرنهير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حبٌّ عصيٌّ على التأويل» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصة حيكت ببراعة
كتبت بفن وذائقة مختلفة حقاً
رنيم مصطفي
رائعة أنتِ
دمتِ هكذا
محبتى
قمت بتعديل بعض الهنات القديمة
وأجدد الشكر لجميع أساتذتي الذين مروا من هنا وتركوا بصمة أتشرف بها
تقديري
أستاذتي وأختي الغالية / رنيم مصطفى
أذهلتني حروفك
ومعاني كلماتك حيكت بابداع
صياغة متناسقة ومقتدرة فن إبداعي
رغم ارتشاف الألم الذي يحتويها
حزن بسعادة مع معاودة الحزن؛
سلسلة من أحداث مؤلمة بصيغ إبداعية من روعة ماخط يراعك
سلمت وبارك الله بك
دمت بخير
جميلٌ هنا هذا التوازي بين قصة اشتياقه لكلمة "بابا" و عيد الأضحى ،
كما هو التوازي بين اشتياق الزوجة الأولى و اجتماع حزن الزوجتين
و في أصل عيد الأضحى مواساة (كتضمين)
"رنيم مصطفى"
رائعةٌ و أكثر ..
دمتِ بإبداع .. ، وَ كَفى
تقديري
سلام من اللّه يبسط جناحية عليك أخت رنيم
سأكون جريئة وأقول لك كتابة :إنّ كلماتك قطّعت اوصال قلبي ،وأثارت صهيل أمومتي المحرومة منها .ولا شك في ان بعض البوح بمشاعر نقصد كبتها وإلقاءها في تلافيف اللاوعي، يكون مسكّنا لبعض ما نعانيه . فلا أقسى ولا أمرّ من شعور الفقد لما يمكن ان نعتبره عصب الحياة واستمرارية البقاء (مع أن البقاء والخلود لله وحده)حتى وإن اجتمعت معظم كلمات المعاجم لتصفه وتعبّر عنه ، ولكنّ أمرا واحدا يجعلنا نتقبل ونرضخ ونرضى ونتعزى بما يكتب وهو إرادة اللّه !
دمت مبدعة ،فقد أفلحت في التعبير بصدق وشفافية ، وأحسنت انتقاء الألفاظ ، ورسمت بتميّز لوحة المعاناة المزدوجة !
أحييك ودام إبداعك