أيها الحائر

دروب وعرة يقطعها السائر بين ..
الحلم ..واليقضة ..
الأمل ..والواقع..
الحقيقة ..والوهم..
الشك..واليقين ..
الغفلة ..والوعي ..
الخطيئة ..والتوبة ..
والنصيحة موجهة للمتلقي ..أن يعي سبب وجوده في الحياة ..
ويغتنم فرصة العمر ..ليؤدي رسالته في الوجود ..
عن جدارة ويقين..
ورد هذا بلغة راقية ..دقيقة فصيحة تعكس مراس مبدعها ..ودربته الأدبية ..
خالص التحايا..

وصف جميل جدا

وكلمات اكثر من رائعة
جزاك ربي الجنة

الفاضل عبد الهادي العمري

الحياة محطات نسلك دروبا مختلفة قبل السكون لحظات في إحداها للاستراحة
والتأمل ورسم معالم درب آخر لمحطة أخرى..... والذكي من عرف اختيار الزاد في
هذه الرحلة للوصول إلى الوجهة المعلومة بخير وسلام ... لأن هذا الزاد وحده الكفيل بمنحنا الطمأنينة والسكينة

شكرا لحضورك الجميل

مودتي وتقديري

الأخ الكريم عمر عادل

شكرا على هذه الكلمات الجمبل وعلى هذا الحصور الأجمل

حدائق فل وياسمين لقلبك الطيب

ما بين عابر وواقف وحائر اختزلت جملة من المواقف تستدعي من العقل والقلب الوقوف أمامها بشيء من الحكمة علنا نراجع أنفسنا كي نعرف على أي أرض نقف في هذا العصر الموبوء بكل ما هو غير جميل ...

رائع وأكثر

تقديري واحترامي

الأخ القدير راضي الضميري

كثيرون يفصلون بين العقل والقلب ولكن الواقع العملي يثبت العكس لأننا كلما قلصنا البون بينهما كلما أدركنا عدم التباين بينهما خاصة وأن صلابة الأرض التي نقف عليها مرهونة بذلك الانسجام

سعيدة بمرورك العطر
تحياتي وتقديري

أيتهاالرائعة كريمة سعيد
يستهوي حرفك من يعرف كيف يقرأ

وتستوقف صورك الأرواح الفنانة في فضاءات من جمال

دمت متألقة

الأستاذة الفاضلة كريمة سعيد


منحني هذا التجوال في رياض حرفك الزاهر ..مساحة شاسعة للتأمل والسكينة..


سلمت..وسلم مدادك


محبتي

القدير ثائر الحيالي
أشكرك حضورك المورق الذي يسعدني دائما وأتمنى لك الشفاء العاجل لتعود إلى أفياء الواحة التي يفتقدك كل ركن فيها
في انتظار إطلالتك البهية من جديد تقبل محبتي وتمنياتي بعودتك سالما معافى بإذنه تعالى

أيها الحائر لا تتردد في سَلْكِ دربك المرسوم

لا تشرب نخب الجنون وتمضي في عمق المجهول .....

الحياة أيتها العزيزة كريمة محيرة فعلا
تركيبة غريبة متقنة الصنع جبّارة ,,,,سبحان الذي بيده مفاتيح السماوات والأرض وما بينهما
قطرة الماء ,,,البحر
حبة الرمل ,,,الصحراء
نسمة رقيقة ,,الإعصار
الإنسان,,,متناقضاته
وغيرها ما لا يحصى
كل هذة أعمدة عملاقة ,,قام عليها هذا الكون العملاق
وعندما تتضخم الحيرة ,,يتقزم العقل والإدراك
ولكن الإيمان بالقوة العظمى التي تدرك الأبصار ولا تدركها الأبصار
التمسك بالعروة الوثقى
الإستسلام الكلّي للقدير المهيمن الذي استوى على عرشه خلف كل المرئيات
الله عز وجل
هو من يثبت العقل ويمنعه من الإنزلاق مع الجنون
هنيئا للمؤمنين الواثقين الخاشعين الساجدين
القوة الحقيقية في قلوبهم فقط
أشكرك يا صديقتي العزيزة على نصائحك الثمينة لكل حائر
نصك رائع وهادف
ماسة

الصديقة العزيزة فاطمة عبد القادر
ما أسعدني بهذا المرور الوارف الذي أثرى خاطرتي وأسبغ عليها رونقا بفضل قراءتك المتمعنة
تحياتي وتقديري أيتها الغالية

الإبنة الرائعة المفكرة والأديبة المفوهة كريمة ..حلقت بنا في سماوات من اليقين الذي اشاع في نفوسنا التائهة وفلوبناالمرهقة بزيف الحاضر المسكون بالغواية والضياع والتشرد .. نفحة إيمانية بدون تشنج أو ضجيج أخذتنا إلي حيث يجب أن نكون .. مسلمون تائبون آيبون ومنيبين وفي دواخلنا التسليم الكامل لإرادة المولي عز وجل وما قد اصابنا ما كان ليخطئنا وما يرسل سبحانه من رحمة فلا ممسك لها فقط علينا الرجوع إلي المحجة البيضاء التي لا يزيغ عنها إلا هالك .. سلمت لنا وسلمت دواخلنا من السهو والركض خلف سراب هذه الحياة الفانية وعولمها المحيرة ..

دروب وعرة يقطعها السائر بين ..
الحلم ..واليقضة ..
الأمل ..والواقع..
الحقيقة ..والوهم..
الشك..واليقين ..
الغفلة ..والوعي ..
الخطيئة ..والتوبة ..
والنصيحة موجهة للمتلقي ..أن يعي سبب وجوده في الحياة ..
ويغتنم فرصة العمر ..ليؤدي رسالته في الوجود ..
عن جدارة ويقين..
ورد هذا بلغة راقية ..دقيقة فصيحة تعكس مراس مبدعها ..ودربته الأدبية ..
خالص التحايا..

المورق ف محمد آل جلول
أشكرك أيها الكريم على هذا الحضور الوارف الذي أضاء متصفحي
كأنك أطلت الغياب عن الواحة إن لم يكن القصور مني
مودتي وتقديري