مازلتَ ترنو من كُوى صومعتها الحزينة إلى الأفق كالمذهول :
بشوقٍ إلى طيفها السماوي يحلق حول مداك كفراشة!
تمتاح من الألوان المنثورة لتنسجها رؤى ليس كمثلها رؤى ، وأحلاما ليس كمثلها أحلام!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا لهذة المناجاة الملتاعة ,,يا للحزن عندما يلتقط القلب ويضغطه ويعتصره مثل اخطبوط مفترس !!
يا للفراق كم هو موجع ورهيب
كانت مناجاة فائقة الشعور بالوحشة والشوق والحنان
أشكرك أخي مصطفى على هذا الوفاء للراحلة حنان الآغا
رحمها الله وأسكنها بديع الجنان
وعلى هذا الجمال الذي تدفق هنا
ماسة