أستاذي القدير / د . مصطفى
هنا أقف على رائعة من روائعك فيها لفتة ونظرة خاصة ابهرتني جدا وأضفت إبتسامة
في لحظة تجلّ للزعيم الموقر ...
وهنا أسأل : هل ياترى تخبطوا العلماء ..؟
أم خبطو الأكفّ بلاّ حول ولاقوة ...!
أم صفقّوا لزعيمهم من رهبة الأسر الذي يحتويهم ..
مع إني وجدت كلها تتشابه بتشابك الأيدي وطاطاة الرؤس ..؟
تقبل مروري بهذه البحور الفكرية والموسوعة الثرية
لنغترف غنائم حرفكم الأبداعيّ ..
دمت بخير