في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لنجدد الاستعداد لرمضان
الإنسان : موقف
بارك الله فيك أستاذ خليل وزادك الله علما وجعلنا الله وإياكم
وسائر المسلمين ممن يحسنون الاستعداد له لنصومه كما ينبغي.
إن الاستعداد في رمضان يكون بمحاسبة النفس على تقصيرها في
تحقيق الشهادتين أو التقصير في الواجبات أو التقصير في عدم ترك
ما نقع فيه من الشهوات أو الشبهات ..
فيُقوم العبد سلوكه ليكون في رمضان على درجة عالية من الإيمان ..
فالإيمان يزيد وينقص ، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية ، فأول طاعة
يحققها العبد هي تحقيق العبودية لله وحده وينعقد في نفسه ألا معبود بحق
إلا الله ، فيصرف جميع أنواع العبادة لله لا يشرك معه أحداً في عبادته ،
ويستيقن كل منا أن ما أصابه لم يكن ليخطئه ، وما أخطأه لم يكن ليصيبه
وأن كل شيء بقدر .بعد ذلك نحاسب أنفسنا على التقصير في فعل الطاعات
ثم تكون المحاسبة على المعاصي واتباع الشهوات بمنع أنفسنا من الاستمرار عليها ،
بهذه المحاسبة وبالتوبة والاستغفار يجب علينا أن نستقبل رمضان ، " فالكيس من دان
نفسه وعمل لما بعد الموت والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني ".
أسأل الله العلي العظيم أن يوفقنا جميعاً لذلك ويعيننا على الصيام والقيام وفعل الطاعات
وترك المنكرات .
والحمد لله رب العالمين .
شكرا لك اخي
موضوع هام ومفيد
بارك الله بك وكل عام وانت بخير
الصورة اليوم ترينا عزوف الصائم عن أداء مهامه اليومية ...
العزوف الشرعي لايقصد منه اعتزال الدنيا ... بل على العكس .. يعني العزوف عن ما لاطائل به وما لاطائل منه .. فمهمة المؤمن اصلاح الأرض لتكون مزرعة الآخرة والانشغال بذلك بهمة عالية ..
تقديري للجميع .