الشاردة
على بساط من أصداف تائهة..
تحت رداء الأصيل كانت تسال البحر..
شاردة ووحيدة تسال والموج يتسلل مداعبا قدميها..
(يا بحر كل الوديان حلوة فمن أين جاءت ملوحتك؟)
يرن الهاتف ..صوت جميل يُغَنِّي
-إن كنت قويا أخرجني من هذا اليم.......
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الشاردة
على بساط من أصداف تائهة..
تحت رداء الأصيل كانت تسال البحر..
شاردة ووحيدة تسال والموج يتسلل مداعبا قدميها..
(يا بحر كل الوديان حلوة فمن أين جاءت ملوحتك؟)
يرن الهاتف ..صوت جميل يُغَنِّي
-إن كنت قويا أخرجني من هذا اليم.......
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
من أروع ماقرأت اليوم سيدي الفاضل
ومضة مكثفة ذكية تحمل لنا الكثير
وكان مسك الختام شرود
دمت رائعا كما أنت
ولك من الورد أزكاه
تقديري الكبير
مثل هذا الشرود وهذه الوحدة
تحتاج الى منقذ ذو رؤية قوية
فهل تراه أتى ...؟
إن لم يكن مضمون القصة هنا يتلخص في أن الحب يسلب حتى في مرارته فضمني إلى قائمة غير الأذكياء لأنني بالفعل لم أقع على معنى غير هذا الخبر.
على العموم تظل أديبا مميزا ، ومثل هذا الرد هو مما لا يتوقع منك.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي