خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
أخي الحبيب محمود حمادي
وجع بغداد وجعنا جميعا ياأخي لقد بكينا عليها على بعد
فكيف إذا سيكون حالكم أنتم وسط اللهب . .
بارك الله بك أخي مارأيتها إلا لمن يستحقها والأخ ماجد
من الناس المميزين الذين دخلوا قلوبنا
من كريم إلى كريم ودامت المودة في ظلال الواحة الوارفة
عذرا لتأخري لوجودها قبل عودتي
محسن شاهين المناور
وكل يوم يمر يثبت أصالة الواحة في أهلها ومحبيها
دمتما بكل خير
وتحية تبيق بحضوركما المشرف
جمعنا الله دوما ً على ما نحب ونرضى
تحيتي
صديقي العزيز الشاعر المفلق المبدع الكبير محمود حمادي
أي صدىً جميل شنّف الأسماع ، أورقت به المشاعر وأزهر به الفؤاد وانشرحت به الأسارير و تضوّعت به الذائقة وغيّب صوتي في ثنايا جماله لولا أنه آثر أن يسير في امتداد هذا البوح الآسر ليعانق الشعر الأصيل والروح المحلّقة !
سرّني الشعور وأسرني الشعر وأسعدني أن أنبضت وتر الإبداع ومعزوفة الوفاء بما أنتقي من أشقاء الروح وأصدقاء الحرف وأرباب التميّز.
شكراً لك يا صاحبي فلا أجد ما يفيك حقك من الثناء والتبجيل فهنيئاً لي بكم .
مع وافر الود و ذائع الوفاء.
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
الأخ الفاضل محمود فرحان حمادي الموقر
هي أخلاق الشعراء فكم هي رائعة مهداة لأخ عزيز
نبع من الصفاء أضاء جنبات القصيد
تفضل بقبول التقدير والإحترام
,.
الصديق العزيز
لا زال حرفك يئنُّ من وجع الجرح
أقرأ ذلك حتى في سطورك التي تحاول أن تضحك
صدقني أخي لا أدري ما يصيبني عندما
أقرأ عن جرح بغداد وغزة
.