أخي الحبيب هشام مصطغى
قمت برحلة سندبادية على ضفاف حرفك
هناك وجدت العجائب ونلت مالم ينله السندباد
كنت خارقا حقا
يالجمال حرفك وبعد معناه
لوحة تستحق التأمل والثناء
دام ألقك
قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي الحبيب هشام مصطغى
قمت برحلة سندبادية على ضفاف حرفك
هناك وجدت العجائب ونلت مالم ينله السندباد
كنت خارقا حقا
يالجمال حرفك وبعد معناه
لوحة تستحق التأمل والثناء
دام ألقك
محسن شاهين المناور
سأعتاد الدهشة تسكن تعبيري عندما أقرأ قصائدك أيها الشاعر المبدع،،
سأعتاد الغرق، والاختباء
نحن الذين نحاول الكتابة تأسرنا اللغة، وتدهشنا الصورة،
ويدحرجنا كَـ كرة تدفّق تيّار المشاعر، وتدور بنا انسيابية الموسيقى..
البعض حين يكتب، كبنّاء، يشيّد القصيدة لبنة لبنة، ويشكّلها بالهندسة التي تروق له..
في طريقتك لا تبدو بنّاءً، تنحدر جملةً واحدةً بتدفّق شلال، يسقط من علٍ لكنّهُ يسمو للسّحاب!
هذا ما أشعر به لدى قراءتي، واعذر ثرثرتي في حرم الجمال هذا.
ألف تحيّة،
دمت بخير
لك و لهذه القصيدة أرفع القبعة و أنحني احتراما
وقفت هنا قارئا
فمعجبا
فمصفقا
تحيتي لك على هذه الدورة البعيدة القريبة
بوركت والوطن
http://www.youtube.com/watch?v=0stzynqwkYc