أحدث المشاركات

لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 15

الموضوع: شمسٌ لا تغيب

  1. #1
    الصورة الرمزية إسلام شمس الدين عضو
    تاريخ التسجيل : Apr 2003
    الدولة : مصر
    المشاركات : 646
    المواضيع : 50
    الردود : 646
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي شمسٌ لا تغيب


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    كلهم كذَّابون !!
    كيف لي أن أصدقهم ، وكلهم كذَّابون
    وياليتهم يتقنون الكذب ..
    يزعمون إنك مريضٌ ، و نسوا أن الشمس في محرابها لا تمرض
    والنجوم في أفلاكها لا تمرض
    والسماء في عليائها لا تمرض
    والأنهار في جريانها لا تمرض
    ورياح الرحمة في هبوبها لا تمرض
    وسحائب الغيثِ لا تمرض
    و الرواسي الشامخات لا تمرض
    والحكمة لا تمرض
    والهدى لا يمرض
    والنور لا يمرض
    فكيف يزعمون أنك مريض ؟!
    وكيف أصدقهم ؟ .. و كلهم كذَّابون !

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    يا ويلتنا جميعاً إن مَرِض هذا القلب
    إِذَنْ لَحَقَّ لنا أن نكبر أربعاً على قلوب العالمين

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    ها نحن الآن بمفردنا ؛ أنت و أنا فقط
    ربما لا تشعر بي ، لا تنتبه لوجودي
    إنها الفرصة التي انتظرتها طويلاً
    فكم من مرةٍ تمنيتُ لو أرتمي على قدميك ؛ أقبلهما
    كنتُ أتراجع ؛ ليس كبراً أو غروراً أو حياءً ؛
    وإنما سؤالٌ حائر يتردد في أروقة العقل ؛ إن كنت أستحق هذا الشرف ؟

    هذه المرة لن أَتَسَاءل ؛ لن أتردد أو أتراجع
    ربما تراني نَّهَّازاً للفرص ، أو ( أَنانِياً )
    وربما كنت لتمنعني لو تقدر
    لكن قل لي بربك سيدي ..
    كيف لي أنا أن أمنع نفسي من اغتنام هذا الشرف ؟!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    كيف يظن أولئك الواهمون أنني قد أسمح لهم بالدخول ؟
    من ذا الذي أغراهم برؤية الشمس في كسوفها ؟!
    لماذا لا ينتظرون قليلاً حتى تعاود السطوع لتمنحهم - كدأبها دائماً - الدفء و الضياء

    فليملأوا الطرقات كيفما شاءوا ، و لينتظروا الساعات كيفما شاءوا ، وليطرقوا الباب كيفما شاءوا
    فما لهم أن يشاهدوا الشمس إلا مشرقةً في سمائها

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    لماذا لا نوقف اللعبة قليلاً ؟!
    ثلاثون سنة - أنت وأنا - نمارس اللعبة نفسها ، وما انتبهنا أنها أرهقتنا
    ثلاثون سنة وأنا أشعر بضآلتي أمامك ؛ بضعفي بين يديك ، باحتياجي إليك
    ثلاثون سنة انتسب إليك لاختلس من لَدُنْك شرفاً وعزاً
    ثلاثون سنة وأنت هناك تسكن ربوة من رُبى الشمس
    وكلما ارتقيتُ درجة ، أشعر أنك بعيد بعيد ، كبير كبير ، و أنني في حضرتك صغيرٌ ضعيف

    وما زلتَ في فراش المرض تمارس اللعبة معي ، ما زلت شامخاً ؛ قوياً ؛ كبيراً
    ما زلتُ أحتاج إليك ، فتمنحني من صلابتك
    ابتسامة الثقة على شفتيك تغالب دموع ضعفي
    نظرات الرضا في عينيك تهزم بعضاً من آلامي
    روحك المشرقة بالإيمان تنير بصيرتي في ظلمة اليأس

    أفما أتعبتك اللعبة ؟
    لماذا لا تستريح قليلاً ؟ لماذا لا نوقف اللعبة قليلاً ؟

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    كثيراً ما قلتَ لي أنني أحسن اختيار التوقيت المناسب ..
    هل تسمح لي أن أخيب ظنك هذه المرة ؟
    سامحني يا أبي ، فلدي ما يجب أن أصارحك به :
    لقد كنت قاسياً معي يا أبي ؛ قاسياً جداً!
    لا تعجب .. فربما لم تنتبه لهذا ؛ وربما لا تذكره
    لكن كيف لي أنا أن أنسى وقد اكتويت طويلا بنار قسوتك ؟
    كيف لي أن أنسى صورة ذاك الطفل الصغير الأحمق إذ يتهمك بأنك لاتحبه ؛ لا تهتم به
    أعرف أنني أخطأتُ ؛ وكم ندمتُ على تلك الحماقة إذ تلفظتُ بها ..
    تمنيتُ حينها لو أنك عنّفتني ؛ صفعتني ؛ عاقبتني كما يفعل الآباء ..
    إلا أنك كنت أشد قسوة .. ترقرق الحزن في عينيك دون أن تجبني ، تركتني للندم يقتلني في اللحظة ألف مرة
    ظللت طيلة هذه السنوات تعاقبني على حماقة طفلٍ غرير لا يحسن تمييز الأمور
    ظللت طيلة هذه السنوات تمنحني الحب بلا حدود ، و الأمان بلا حساب ، و الدفء بلا انقطاع
    ظللت طيلة هذه السنوات ظَّهْراً يقويني ، وعيناً تحرسني ، ويداً تنهض بي كلما سقطت ، وشمساً تهديني كلما اشتد الظلام .

    كثيراً ما تمنيتُ لو تمنعني عطاءك قليلاً ، لو تحرمني حبك قليلاً ، لعلك تخفف عني عقابك ..
    لكنك لم تفعل ..
    أبيت إلا أن تتمادى في قسوتك ، لم تغلق في وجهي بابك يوماً ، لم ينقطع عني عطاؤك يوماً ، لم تحرمني دفء مشاعرك يوماً .
    لاتنزعج يا أبي إن كنتُ أسأت اختيار التوقيت ، لكن لعلك أدركت الآن كم كنت قاسياً معي !!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    مولاي ، وسيدي ، ومعلمي ..
    أبي الحبيب ..
    شمسي التي لا تغيب ..
    أما آن لك أن تعود ؟
    أما آن لك أن ترحم ابنك الضعيف ؟
    أن تحمل عنه بعضاً من عذاباته في المغيب
    فكل ما في الكون يلاحقني ، يسألني عنك
    كل ما في الكونِ يعذبني ؛ يكذّبني فيك
    كتبك التي تشكو الإهمال بعدك
    أقلامك التي ترتجف فوق الأسطر البيضاء
    أوراقك المبعثرة حزناً لغيابك
    بيتنا المكسوة جدرانه برائحتك ، يرفضني
    يغلق أبوابه في وجهي
    طريقك إلى المسجد يهتز تحت قدمي حنيناً لخطاك
    طلابك في الجامعة ينتظرون قدومك
    عباءتك المصلوبة تشتاق إليك
    نظارتك ؛ فنجان قهوتك ؛ العصافير على سُّورِ شرفتك
    عد لهم يا أبي ..
    قل لهم يا أبي .. قل لهم إنك ستعود
    قل لهم إنني لا ذنب لي في غيابك ، و إنني مثلهم أموت حنيناً إليك
    قل لهم إنني لا استحق عقابهم لي
    عد لهم يا أبي ..
    عد لي ..
    عد لنا كما كنت أبداًً ..
    شمساً لا تغيب

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    إسـلام شمس الدين





  2. #2
    الصورة الرمزية إدريس الشعشوعي شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2004
    الدولة : قلب كلّ مسلم
    المشاركات : 2,253
    المواضيع : 185
    الردود : 2253
    المعدل اليومي : 0.31

    افتراضي

    الاستاذ شمس الدين ... أستسمحك المرور أمام هذه الهالة من قدسية المشاعر و بوح سرمدي أسمعه يتقاطر من جوف الضلوع جلالا و حبّا و حنينا ...فيا لها من مشاعر بنوّة .. و يا له من حضن ترسمه لنا ..و مناجاة نشاركك فيها بالشهود .. فكانت لنا بعض شرف و حظوة تفيض حتى إنّها لتتسربّ إلينا بما فاض فيشدّنا الإجلال تارة و تارة الحنين و الإشفاق ... شكرا لكم سيدي على هذا البوح و هذه اللوحة الرائعة بحق .

    تحياتي و اعجابي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    الصورة الرمزية بثينة محمود أديبة
    تاريخ التسجيل : Jul 2003
    المشاركات : 506
    المواضيع : 98
    الردود : 506
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    بوح فى غاية الروعة يسكب فى ثنايا النفس قمة الاحتياج الدائم لذاك السند وذاك الانيس
    ولوحة تنطق أحرفها بعذابات الفراق الموغلة فى الألم
    إنها هالة من نور روحانى نسجتها بشفافية القلب وصدق المشاعر
    فشكراً لباقة الأحاسيس تلك

  4. #4
    الصورة الرمزية محمد الدسوقي قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Feb 2004
    الدولة : doha
    المشاركات : 1,420
    المواضيع : 83
    الردود : 1420
    المعدل اليومي : 0.19

    افتراضي



    أستاذي //إسلام شمس

    هنا تأنق

    عمق من الروح

    تحياتي

    ويسلم يراعك

    كثيراً ما قلتَ لي أنني أحسن اختيار التوقيت المناسب ..
    هل تسمح لي أن أخيب ظنك هذه المرة ؟
    سامحني يا أبي ، فلدي ما يجب أن أصارحك به :
    لقد كنت قاسياً معي يا أبي ؛ قاسياً جداً!
    لا تعجب .. فربما لم تنتبه لهذا ؛ وربما لا تذكره



    محمد الدسوقي

  5. #5
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Sep 2004
    المشاركات : 12
    المواضيع : 0
    الردود : 12
    المعدل اليومي : 0.00
    من مواضيعي

      افتراضي


    • #6
      الصورة الرمزية د. سلطان الحريري أديب
      تاريخ التسجيل : Aug 2003
      الدولة : الكويت
      العمر : 59
      المشاركات : 2,954
      المواضيع : 132
      الردود : 2954
      المعدل اليومي : 0.38

      افتراضي

      الحبيب إسلام:
      سجل في دفتر ذكرياتك أن بوحك هذا أخرجني من ذاتي ، وأحرقني ، فكل كلمة فيه قلب، وكل حرف فيه قصة، فلله درك عندما تكتب عصارة قلب لا يعرف إلا النقاء، ولله درك حين تكتب الوفاء حروفا من نور..
      ألم اقل لك يا صاحبي إنك مبدع من طراز فريد..
      سأمر يا إسلام من هنا؛ فلربما لمحتها بين سطورك!!
      دمت أخا وصديقا أعتز به
      نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    • #7
      الصورة الرمزية بندر الصاعدي شاعر
      تاريخ التسجيل : Dec 2002
      الدولة : المدينة المنورة
      العمر : 44
      المشاركات : 2,930
      المواضيع : 129
      الردود : 2930
      المعدل اليومي : 0.37

      افتراضي

      السلام عليكم
      أخي المبدع
      إسلام
      لا أدري ما أقوله أمام هذه المشاعر الفياضة وهذا التعبير الناصع
      ذات يوم والدمع يترقرق من عينيَّ بحزن أبي أمسكت بالقلم فإذْ بحبره يسيل يضمخ الورقةَ جراء حرور عرق أصابعي فلم أسطعِ الكتابة ..

      لله درك

    • #8
      الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
      مدير عام الملتقى
      رئيس رابطة الواحة الثقافية

      تاريخ التسجيل : Nov 2002
      الدولة : هنا بينكم
      العمر : 60
      المشاركات : 41,182
      المواضيع : 1126
      الردود : 41182
      المعدل اليومي : 5.14

      افتراضي

      نعم ... هذا هو إسلام شمس الدين الكاتب الفذ من الطراز الفريد الذي ينثر كلماته درراً تخلب العين وتبهج النفس وتترك الأثر الكبير في النفس والوجدان. والذي يستقصي بحروفه المعاني السامقة فيسبح بنا في مداراتها الرحيبة بين هالات قرمزية المشاعر وردية الأحلام رائقة النور إلى حيث يشاء ولا نملك إلا أن نتبع امتثالا.

      هذا هو إسلام شمس الدين الكاتب فهل تعرفون إسلام شمس الدين الإنسان؟؟

      تأملوا اسمه جيداً ثم اسألوني فلقد عرفت عن هذا الإنسان ما لا تعرفون.


      إسلام شمس الدين:

      أحبك أيها الإنسان الراقي الكريم.


      تحياتي وتقديري
      نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
      نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    • #9
      أديبة
      تاريخ التسجيل : Jul 2003
      المشاركات : 5,436
      المواضيع : 115
      الردود : 5436
      المعدل اليومي : 0.70

      افتراضي بسم الله الرحمن الرحيم

      أستاذ النثر ، و صاحب القلم .. إسلام شمس الدين

      الحديث عن براعة الحرف منا لا يفي بما تستحق ، و وصف جمال الصورة كما ترى أعيننا لا يصنع لها إطارا كما يجب ..

      و لكن شمسك التي لا تغيب أشرقت في أنفسنا و الحنايا ، و سرى الدفء بها كامل الأوصال .

      تحية و كل تقدير .

    • #10
      قلم منتسب
      تاريخ التسجيل : Dec 2004
      الدولة : مصر
      العمر : 64
      المشاركات : 86
      المواضيع : 14
      الردود : 86
      المعدل اليومي : 0.01

      افتراضي

      الرائع جدا .. إسلام
      هى المرة الأولى التى أقرأ لك!
      يا له من تقصير فادح ارتكبته فى حق نفسى قبل أن أرتكبه فى حقك!
      كلماتك جعلتنى أتمنى لو أننى أنا التى كتبتها لأبى
      هذا أبى أنا يا إسلام وليس أباك
      وهذه كتبه ونظارته ومكتبته و.. و..
      وهذه أنا .. ابنته الضعيفة جدا بدونه..
      الباحثة عنه فى كل الأماكن والأشياء .. حتى فى رائحة الزمن المختبئة فى أوراق كتبه
      إسلام .. لأنك صادق كانت حروفك حديث قلوبنا جميعا
      دام قلمك ودمت يا رقيق الحس والمشاعر

    صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

    المواضيع المتشابهه

    1. شمس لا تغيب
      بواسطة محمد نديم في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
      مشاركات: 22
      آخر مشاركة: 20-04-2014, 12:41 AM
    2. شمس لا تغيب
      بواسطة أديبه نشاوي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
      مشاركات: 4
      آخر مشاركة: 02-08-2008, 11:35 PM
    3. عندما تغيب ...
      بواسطة بثينة محمود في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
      مشاركات: 11
      آخر مشاركة: 25-12-2005, 10:17 PM
    4. شمسٌ تغيبْ.. في رثاء الأب الحنون
      بواسطة رنا في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
      مشاركات: 20
      آخر مشاركة: 15-09-2005, 07:45 PM