يسبح في ظلمة الدجي ، على رمال ساخنة خشنه .. يسأل نفسه بصوت هادئ ، ونسمة شاردة تتخلل ملامح وجهه أين أنتِ ؟؟ يرن هاتفه الخلوي .. صوت نجاة يغني عمري ما انشغلت عنك ... حتى لما زعلت منك غصب عني ... قلبي خدني وراح يصلحك غصب عني ... قلبي فاتني وراح يسامحك
هذه محاولة ..
أولي
أتمني أن أكون علي الدرب
تحياتي وتقديري