مرحبا بأختنا ربيحة الرفاعي أم ثائر - مجددا - في غرفة التفشش .... وعفا الله عنك وأعانك ووفقك لكل خير .
اليوم أريد أن أقول أن هناك أحد أربعة أمور :
الثاني : أن الجميع مرتاحون ولا يحتاجون للتفشش وهذا قد يبدو في ظاهره أمرا جيدا إلا أن ابتعاده عن الواقع وافتقاره للدليل لهو دلالة على أن السبب غير ذلك .
الثالث والأخير : أنهم مللوا من التفشش وما عادوا يجدون في غرفة التفشش ما يرضي حاجاتهم من فتح القلب وقول ما يحبون والحديث عما يتعبهم .
وكمحاولة مني في إنعاش هذه الغرفة وتأمين وسائل الراحة فيها ، أرحب بأي اقتراح يدفع إيجابا نحو أي تحسين أو ترغيب أو ترطيب أو تحبيب لجذب الإخوة والأخوات نحو
غرفتنا - بل غرفتهم - للتفشش .