في الوقت الذي تتعالى فيه الأصوات المنادية بتحقيق المصالحة الوطنية
وتبعث برسائل اللوم والعتاب على حركة حماس باعتبارها من تؤجل التوقيع على الورقة المصرية للمصالحة لاعتبارات تراها ....
يطل علينا خبرا يقول أن الرئيس أبو مازن يوقف المخصصات المالية للجبهة الشعبية بفعل قرار
جاء عقب تعليق الجبهة الشعبية في شهر أيلول الماضي حضورها اجتماعات اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير نتيجة التفرد بالقرار الفلسطيني من قبل رموز في السلطة الوطنية وفتح بالذات.
ربما ما كان على الجبهة الشعبية أن تعترض على شئ ولا تنتقد شئ بل أن تقول....
نعم وفقط نعم لكل السياسات التي تقوم بها القيادة بما فيها ما يتعلق بإدارة المفاوضات على علاتها
وإلا فالقرارات الرئاسية لها بالمرصاد...
وعن أي مصالحة يتحدثون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لست أدري