الرابحة بإذن الله ربيحة
أختنا الكبيرة
والله يا أختاه لا أدري
حينما أقرأ نصا ويدخل مسامات جسدي يدندن الحرف ويخرج ولا أحاول لجمه
واليوم أرى هذا اللون يستأثر علي رغم أنني أنتقد نفسي " أين الوطن مني "
ثم أعاود القول ربما هي ساعات فرح ومرح أقتنصها لعلها لا تعود
وياتي بعدها اللون الحزين الذي اعتدناه وحينها وأعلم ان ذلك اللون هو المفضل في حياتنا
والذي نعشقه ولا نستطيع الإستغناء عنه
حينها ستخرج الحروف بدفقها كما هنا الآن
لتكتبني كما أكون ساعتها
لك الود على مرورك وملاحظاتك