لابارك الله بألم يقترب من يدك أو اي قطعة من جسدك
أستاذتناغاليتنا
ربيحة الرفاعي
إن تكلمتي عن الألم ومره
يخرج زفير أنفاسي بـ آهٍ تحرق كل ماحولي
الألم مر وعلقم والصمت والصبر و مرارتهم أكثر أحتمال
العيون تستقبل المر في كثير ماترى
و أشياء لايرضى بها فكرأو إحساس
والأذن تستقبل حزناً مما تسمع ويستقر الالم في الفؤاد
حتى أنفاسنا باتت تستنشق هوائها ضيق يخنقها بوتيره
لاتستطيع الزفير إلا متقطعة الاوصال
الحمد لله على كل شيء ويستاهل الحمد
صدقتي المتصفح هنا بائس
لارغبة في زيارته دون بسمة نوره
دكتورنا استاذنا مازن
اعاده الله إلى غاليينه سالماً غانماً إن شاء الله
كل المحبة والدعاء لكِ بوافر الصحة والسعادة