الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قصيدة جميلة
أخي الفاضل الشاعر
علي عطية
رائقة
خفيفة
معانيها ترنو إلى السماء
و روحها إلى العلياء
لولا ما فيها من بعض الهنات التي يلزمكم الرجوع إليها و ذلك لا ينقص من جمال ما سطرتم
و مرحبا بكم دوما في أفياء دوحة الخير
تحياتي
هل يطفئ الدمع الغزير مواجعاً = أو يكسر الظلماءَ ومضُ شعاعِ
إن للباطل جولة
قال اللسبحان وتعالى في محكم التنزيل
" وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون "
صدق الله العظيم
وها هي النهاية المخزية لآ أقول تقترب ولكنها وقعت
ويكفيه الحالة التي يعيشها خائفا مرتجفا
شكرا لك
قلت يوما:
هو ديدن الأيام مهما أخلفت
للحق يوما لا يدوم الباطـــــل
ولا أحسب إلا أن الله قد جعل الأيام دولا وابتلى بعضنا ببعض والحق بالباطل ليمحص الصادق من المنافق.
وها هو يتهاوى صرح فرعون وهامان وجنودهما بإذن الله ربنا.
قصيدة تنضح شعورا عابقا بالإباء ، وشعرا جميلا خلا عدة مواضع فيها هنات لغوية وعروضية مختلفة.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي