قصة شعرية في غاية الروعة
ليس فقط لأن الصبح رمز ، و إنما لإمكانية قراءة النص من زوايا مُختلفة
* أعجبني جداً قول أخي مازن :- "أخافكِ البياسي"؟!
لقد كشف النص عن مبدعة مُلهمة ، و لكنّه أيضاً أكّد أن المبدع أحياناً يُعدّل في نصوصه -وإن لم يكن مُقتنعاً- بناءً عن المطلب الجماهيري
الفاضلة
نادية بوغرارة
لِمَ لا يكون الصبحُ هو هو نفسه "قرص الشمس" عن طريق المجاز؟
و لِمَ لا يكون الصبح هو "التغيير" الذي تشهده ثورات العالم ، و خصوصاً العربي منه؟
وَ لم لا يكون الصبح كذا و كذا ؟
الصبح -و أتفق معكم- غير أشعة الصباح
و منْ هنا .. -وبناء على رأي المارين- لا تُعدّلي النص ، فهو بذلك إلهاميٌّ أكثر
و لْيشرب أخونا "البياسي" قهوته ليتفق معنا بقراءة جديدة للنص ، و له كوب شاي هدية
ألم يقل لكِ أخونا رفعت زيتون : إن المبدع هو الفيصل في النص ؟
و ألم أقل -بيني و بين نفسي- : " و يبقى النصُّ مرآةً لصاحبه" ؟
...............
دمتِ مبدعةً ، و لكِ دوماً