وقفت
أهادن القول بقول الحكمة
لأتبوأ مصدر الخير
ابحث عن نفسي في نفسي
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
وقفت
أهادن القول بقول الحكمة
لأتبوأ مصدر الخير
ابحث عن نفسي في نفسي
وقفت
أخلو في صمت الحياة مجدداً
أعاين الخير من الشر
وأحاكي النفس لتلوذ من شر النفس
وقفت
أعالج القهر والحزن بتحدٍ
فإن الله يمنح كل صبر
وبالإيمان اقهر ظلم النفس
وقفت
لست شاكياً أو باكيا ً
وإنما ابحث عن ومضة شوق
فقد أبت النفس إلا أن تثور للنفس
وقفت
أقارع الخطوب مماثلة
ففيها خفقة الوجد
والنفس قاتمة إن لم تنصر
التعديل الأخير تم بواسطة محمد رامي ; 13-03-2011 الساعة 08:01 PM
إن الشكوك تفرض نفسها أحيانا
وتشاركها الظنون في التفعيل
لكن سرعان ما يتبدد ذلك بلحظة
لأننا نحتكم للعقل والفطنة في أن واحد
لذا يجب عدم التسرع في اتخاذ أي قرار ينهج ذلك
عندما تسقط التفاحة من الشجرة إلى الأرض كذلك أنت
سقطت من روحي ، إلى عمق أعماقي ،
لأستاذي قوافل زهر ،
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
أحكي
أسمع
أقرأ
وأنا في وسط الطريق
استجمع قواي كي انطلق من جديد
بحب الخير للجميع
واهدي لكل فرد زهرة من أزهار الربيع
مع عطر الفل والياسمين
سأسافر عبر الأفكار لأرتقي إلى قلبك
وأحلق في فضاء الروح الخالد
استرق اسمع إلى أسراب النورس
لأسمع الحان صاغتها همسات الحبيب الغائب
ونقلتها أجنحة النورس
مع كلمات الحب والشوق الدائم
ومضات جميلة نقية بحرف لم يتلوث بعد
وفضاءات رحبة من جمال الحس تدفعني للغوص فيما تحمله من وراء الكلمات
ومنبع من الحرفية تنطق هنا رسما وإبداعاً
فكانت الروعة ديدنك
أديبنا الرائع / محمد رامي ...
أدام الله عليك بهاء يراعك
تقديري الكبير
ولك الود والورد وعطر سماوي