ماسات تختزل الكثير في فضاء
النثر حتى أصبحنا نتوق للآتي
لنبعثر هامات الفرح والحزن
في ومضاتك الألقة..لن نستغني عن الكلمات
سنرتشف منها لحين إغفاءة
مودتي.
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ماسات تختزل الكثير في فضاء
النثر حتى أصبحنا نتوق للآتي
لنبعثر هامات الفرح والحزن
في ومضاتك الألقة..لن نستغني عن الكلمات
سنرتشف منها لحين إغفاءة
مودتي.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
السلام عليكم أخي العزيز رفعت زيتون
بل قدومك هو الرائع أخي
أشكرك جزيلا
دائما تنثر علينا من روحك أجمل الأزاهير
النجمة هذة ما كفت يوما ,حتى تكف الآن
وفي الحقيقة انا لا أريدها أن تكف, حتى لو تعبت منها ,فهي الصديقة الحبيبة في عالم لم يعد فيه أحد يجد وقتا للأخر
شكرا لملاحظتك القيمة
ولكن أليس من شروط حتى لتكون للعطف {بأن يكون المعطوف اسما ظاهرا ومفردا ؟؟}
على كل حال أنا لا أتذكر ذلك جيدا ,وأشكرك كثيرا
دمت أخي بكل خير وعطاء
لو حصل لي الشرف الكبير ومررت وقرأت هنا ,,أرجو إجابة على التساؤل بكلمة واحدة إذا أمكن نعم أو لا
وشكرا سلفا
ماسة
العاشق أحيانا كثيرة يحب التحاف الظلام
لكي يستحضر صورة الحبيب في مخيلته
بأبهى ما يكون وأشهى ما يجب
ولكن أن يركن إلى الظلام
ويطلب من الحبيب ان لا يطرق عليه زجاج نوافذه
او يحاول التلصص عليه من خلاله
ربما يكون له ما يبرره
ممضاتك اخت ماسة ماسية
لكنها تتنفس عذوبة وجمالا
وحروفا تطير كفراشات أذهلها النور المبذول من حواليها
فتنتشي طربا وتسبح في بهائه
لومضتك الـ(99) جمال وروعة (100) بـ(100)
دمت سيدتي ودام نبضك الفياض
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
جدت بروعة نادرة المثال هنا أستاذتي ...
سلمك الله و بارك بك ..
نصك لا تفيه حقه قراءة واحدة ..
و لا تعليق واحد ...
لذا أرجو أن تسمحي لي بالعودة إليه و قراءته قراءة متعمقة ، و التبصر في مداخله و مخارجه ..
دمت مبدعة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
بينك وبين نجمتك المتوحشة مسافة دونت الكثير على أسداف الليل لتسكن بين قاب نبضتين رغم وصد أشرعتك
الماسة الرائعة ...
أنبهرت بنصك حد الدهشة حتى عجز القلم عن الإطراء
فاكتفيت بتسجيل حضور وإعجاب
تقديري الكبير
وعليكم السلام صديقتي العزيزة نور الجريوي
من الصعب أن أقدر على شكرك عزيزتي
مداخلتك عظيمة جدا
كلامك حلو ساخن خارج من قلب القلب
أشكرك على كل كلمة وكل حرف قلته في مداخلتك الكريمة
الماس والزمرد وكل الأحجار الكريمة في كلامك الجميل
شكرا يا غاليتي
لك مني ألف تحية
ماسة