القوة ليست بالضرورة فعل ملموس ،
فقد تكون في عدم الحراك كل القوة اللازمة للوصول إلى الغرض ،!
The Force is not necessarily concrete action,
! May be the non movement in all the power needed to reach the purpose
قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
القوة ليست بالضرورة فعل ملموس ،
فقد تكون في عدم الحراك كل القوة اللازمة للوصول إلى الغرض ،!
The Force is not necessarily concrete action,
! May be the non movement in all the power needed to reach the purpose
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
ذات شرارة شر جلس شرشبيل إلى كتابه السحري ،
جال و مال بين الوصفات الشرشبيلية ، داخ ثم .. ترنح على إحدى الوصفات وحين أفاق قرر أن يقوم بتجربة السحر على السنافر الصغار ،
الوصفة كما جاءت في كتاب شرشبيل :
20% هبل + 15% خبل + أرضية من الدمن الخصب بمساحة 50% + 5% من عقار العفن و الـــ 10% المتبقية من الدم الشرشبيلي المتخثن =
مساحة ( الكم ) زمنية ( الكيف) = القدْر و الذي بدوره يمثل ( محلول دماغي مشَبّع يخامر العقل ) و يغيبه المدة الكافية و التي احتاجها شرشبيل ،
ملاحظة: هذا المحلول من خصائصه أنه سريع الفعالية و دون أي أعراض جانبية ملحوظة إلا بعض الأعراض منها لجوء المصاب أو الواقع عليه السحر إلى حبوب الهلوسة و التي سبق و حاول شرشبيل إيجاد الحلول المناسبة لها لكنه لم يفلح و ذلك لعدم عثوره على كتابه السحري و الذي سرق منه ،
تحذير : لا تحاول أن تجرب الخلطة دونما الحصول على موافقة رسمية من شرشبيل حفاظا على الحقوق العقلية و حقوق المخترع ،
أيها الشقي
ذات يوم حين تجانب الحمق لتترك لي بعض الشقاء ،
تذكر أني حفيدة الحمق ،
Dear unhappy
One day, while aligned folly to leave to me some misery
Remember that I'm foolish granddaughter
أسرِج خيل العقل .. قد تَرَجَّل الحمقى ،
انكشاف الخلية على المسبب ( المستفز) + توقيت خطأ = رد فعل خاطئ !
على هذه الأرض ما يستحق التضحية و ليس الحياة لأن المعنى يختلف كثيرا ،
هل شبعتِ .؟
لا....
لماذا .؟
لأن الشعور بالشبع يلغي حاجتنا للشيء ، كما يلغي الحاجة للسعي وراء الشيء من أجل الحصول عليه ، !
أبلهاء أنتِ .؟
نعم .. وعن رسولنا الكريم صلاة الله وسلامه عليه قال : ( نحن أمة لا نأكل إلا إذا جعنا و إن أكلنا لا نشبع )
في الحديث الشريف رسالة عن الصحة بشكل عام نصيحة لا تقدر بثمن ، لكن رأيت أنه بإمكاننا تطبيق هذه القاعدة على كل شيء متعلق بحاستي الجوع و الشبع ، فهما من الحواس التي تنطبق على الحاجة للفكر ، و العلم ، و الحياة الاجتماعية و العائلية و الزوجية ، كما على جميع احتياجاتنا كبشر ،(انسان ) .
عندما نقرأ كتاب لأي من الأدباء نادرا ما نجدهم يذكرون في سياق الرواية عنوانا لكتاب أو كاتب بأسلوب محفز على البحث عن المذكور للاستفادة أو بطرق مشوقة لقراءة كتب لغير كاتب مع الإشارة إلى جوهر المحتوى ،
مثال : قرأت لأحلام مستغانمي و ذكرت في العديد من كتبها الكاتب مالك حداد ، و قد أعطت للقارئ لمحة بسيطة عن مضمون كتابه مما يجبر القارئ لأحلام على البحث عن كتب مالك حداد ،
هنا قامت أحلام بإرسال رسالة ثمينة لنا و للكاتب من ناحية صنعت دعاية للكاتب بإدراك منها أن عليها أن تفعل و ليس من باب الدعاية بمعناها الأصلي ، و من ناحية أخرى دغدغت الحواس المسؤولة عن إحداث الشعور بالجوع الفكري (المعرفي ) لدى القارئ .
رغيف مغمس بكتاب ( شاعر ) كلوه هنيئا لكم ،
ففي الأمعاء و بعد الهضم يمتص الجسم الفائدة من مأكلكم ،
ثم تأتي عملية الفرز كل مادة يأخذها الدم إلى مستقرها ولها متاع إلى حين ،
واحذروا من الإكْلة ،
( الإكْلة = الحال التي تأكلون عليها )
أعيد و أكرر ،
منذ أن تبينت نهاية المؤامرة و نحن ننتظر أن تتحول الأنظار نحو شرعية المحكمة الإنسانية ، لكن الأيام تمر دون أن نتبين بصيص أمل ، و الأحمر القاتم هلك النظر ،
بعضنا متفائل و البعض الآخر متشائم جداً ، و ذكور البلاد نسوان في هيئة عبيد للجلاد و الحاكم ،
و صراخ الأخت و الأم و الابنة خرم الطبل ، حتى في موقف عزٍ لا تملكون كلمة حق ترفعون بها رؤوسكم ،
صدق ربي إنه المُذِلُ يُذل من يشاء و يرفع عنه أنواع العزّ كلها ،
و تمر الأيام بطيئة مملة لا طعم لها ولا رائحة ، هل في الشرع ما يحرم الإنتماء ...؟!
تشرق شمس و تغرب أخرى ... أين اليقين ..!
قال عمرو بن قميئة :
قومٍ أُولي بِغْضة قَمَعْتُ، فصاروا لثاماً ذِلالا
ليس لظلم الآدمي عزاء ..ليس يُعوضُ الأسى ببعض العبرات و كلام معسول..
فأنتم رضيتم لأنفسكم العيش كــالعبيد ،
حاول أن تنظف قذى عينيك ربما .. ربما تستطيع بعد حين أن ترى كم أنت صغيرٌ جداً . وأصغر من إمّعة .
أمنيتي بأن يَفتك بكم حقدكم ولؤمكم و قلوبكم المريضة ،
مبدأ ،
هل لديك مبدأ تعتمد عليه في التعامل مع الآخرين أو في التفاعل مع الحدث ..؟
يروحون و يجيؤون ، في طريقهم يمزقون مِرْط الكلمات ،
تتمسكُ الحروف في تلابيب القلم ،
ترجوه الستر .. الستر ... ،
ليمر القلم سريعا فوق السطر ،
و تتلاشى الكتابة فجأة دون أن تخلّف أي أثر ،
حتى الكلمات تشتهي الستر ،!؟
صارت عارية السطور إلا من وصمة عار ،
القضية يا سادة مبدأ ،!