ونحن نقرأ هذا الّنص المميّز يتسلّل هذا الحبل ويلتفّ حول مشاعر الإعجاب في قلوبنا
فتنصاع له راضية كلّ الرضا
شكرا للجمال الذي يحمله قلمك النبيل الصادق
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ونحن نقرأ هذا الّنص المميّز يتسلّل هذا الحبل ويلتفّ حول مشاعر الإعجاب في قلوبنا
فتنصاع له راضية كلّ الرضا
شكرا للجمال الذي يحمله قلمك النبيل الصادق
فكرة مميزة طرحت برمزية وتكثيف وإبداع لا يستطيعه سواك د. مازن
لم أجد أحلى من رد القديرة ربيحة الرفاعي فاستعرته:
ولو أننا أفلتنا كل ما مد لنا من حبال وتشبثنا بحبل اتصالنا بالباري لكفانا ...
ولكن ...
هو أول ما نفلت من حبال الخلاص
***
فكرة مدهشة
وحبكة مسبوكة بمهارة واقتدار
وقفلة تنساب حولها الدموع
أستاذنا ...
دمت متألقا
أحكمت حبل افكارك وربط المعاني بعقد سهلة صعبة
سلسة من الحكم بسلاسة السرد وجمال اللغة
ونهاية حزينة لحبالنا المتقطعة
دمت بخير
مودتي وتقديري
يا لهذه المعاناة والرّحلة الطّويلة مع الحبل إلى أن لان!
قصّة رائعة بفكرتها ورمزيّتها القابلة لأكثر من تأويل
بوركت
تقديري وتحيّتي