++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
أخي الشاعر الأديب والناقد الكبير محمد الشحات محمد
سرني مرورك الكريم ودعاؤك الطيب
هذا هو حال الشعب المظلوم عندما يعي وينهض ويكسر حاجز الرهبة والخوف ، وقد رأينا اليوم الحمد لله كيف نسلوا من كل حدب وصوب إلى سياج الاحتلال وجدران الحصار لتحطيمها وبدء العودة والتحرير بعون الله .
ولك المودة والتقدير والتحية
وطن النمراوي ، تطربني ردودك كما قصائدك ونثرك ، وكلها تصدر عن إبداع وموهبة وعمق رؤية ونفاذ بصيرة .
أراك تلمحين من الكلمات ما وراءها وتقطفين من المعاني أنضجها وتعتصرين من الأفكار أزخرها ، وهذا دأب الكاتب الملخص والناقد الممحص ، فأنت بذلك تصيبين من الحقيقة كبدها وتنالين من البضاعة أجودها ، ثم تضيفين إلى الجمال بحسن الوصف جمالا وإلى بسيط القول من بليغ منطقك أقوالا ، وأراني بين يدي هذا وذاك عن الشكر عاجزا وللرد موجزا وحسبي منهما طمعي بلطف القبول منك لما نثر قلمي مترددا وعلمي بعذرك لي في قصوري عن مجاراة أدبك مقلدا .
مع التقدير العالي والتحية الطيبة
َلأَنْ أَحْــــيَـــــا بُـــعَـــيْـــدَ الــــمَـــــوْتِ حُــــــــــرًّا
أَحَــــــبُّ إِلَــــــيَّ مِــــــنْ عَـــيْــــشٍ مَُــهِــيـــنِ
أَنَـــــا الـشُّــحْــرُورُ يُـنْــشِــدُ لَــحْـــنَ حُـــــبٍّ
وَيَـــنْـــسِـــجُ حُـــلْـــمَـــهُ فَــــــــــوْقَ الـــغُـــصُــــونِ
الأخ الفاضل مازن لبابيدي الموقر
شرحت الألم بمبضع جراح
وعطفت على التسامح والحلم الذي اتصف فيه الشعب
فكنت صوته وكلمته الأبية
دمت بحفظ الله ورعايته