فبركة ،
الدم ، ( الفِكر ) كــالسيل الجارف ، و النعجُ لا يبقي و لا يذر ، متناغم مع أصداء الصوت القادم من تحت الثرى .!
بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» زهرة برية» بقلم سمر أحمد محمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» من أجمل الكلمات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال إفك مفترى حول عيسى (ص)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
فبركة ،
الدم ، ( الفِكر ) كــالسيل الجارف ، و النعجُ لا يبقي و لا يذر ، متناغم مع أصداء الصوت القادم من تحت الثرى .!
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
لا تُسأل الحرة لمَ تخون ، تقتل أولا ثم يتهم الجاني المغتصب أنه أغر بها مستغلا ضعفها ،
المفروض أن نسأل أنفسنا لمَ تفرط الحرة بعرضها ثم نصوب فوهة البنادق إلى أفواهنا و نضغط على الزناد لأنّا أحق بالموت منها فنحن من دفع بها إلى أحضان المغتصب ...
نحن ضد التدخل الغربي ,,, أين التدخل العربي !
كانت ستي الله يرحمها تقول مثل حلو كتير ( صحيح لا تآكلي و مقصوم لا تآكلي و كلي تاتشبعي ) وهذا حال الشعب السوري
اشبعو حرية اشبعو لا تقصمو الكعكة ولا تآكلو من المقصوم
جيء به إليّ هذا الصباح
ناثرا عطره الجارف قبيل رحيل نيسان ،
قل يا قارئه قبل أن تعلق الكلمة في المِزرد
ويضيق فيزردها
عندما يُصرُّ الربيع على الرحيل
و يباغت الريح كي يستريح
من منطلق التمثل الشامل للحب من اضطرابات الطفولة
من الذهان المتخبط به ،
قل : لا بأس إن أردتَ الرحيل ، فستوبِّخني يدي التي لم تقطف ذلك الوجع ، !
هل يعاني الفرد العربي انفصاما حادا بين الواقع و الأنا ..
مما يجعله غير قادر على صياغة الواقع بطريقة أخرى ..؟
مجرد سؤال ...
سيدهشكم هذا الشيء العجيب ،
و سريعا ستدركون أنه ما كان ليكون إلا كي تنتهون ،
سيدهشكم هذا الذي منه تفرون ، و سريعا ستدركون أنه ما كان ليثير في نفوسكم الخوف إلا لأنكم مدركون أنه منكم حتما سينول ، !
لغز ،
منذ الوهلة الأولى جعلوا القوة في الإبهام و بالإيهام !
إعادة صياغة طرح قد يكون عقيما لأنّ في اعتقاد الكاتب ( أنا ) أنه ليس بالإمكان فصل الدين عن السياسة أو العكس ، كما لا يمكن فصل الدين و السياسة عن النص الأدبي و محاولة تغييبه ،
سيخرج عليّ من يقول أني أتبع التيار الإسلامي ،
ما من مشكلة فهو اتهام يروق لي نوعا ما على الرغم من أني لا أنتمي و لا أتبع أيّا من التيارات السياسية ،
هل قرأتم جيداً فقد قلت : التيارات السياسية و بذلك شملت التيار الإسلامي مما يعني أن التيار الإسلامي هو أيضا سياسي ،
و بما أنه سياسي و يتبع الدين الإسلامي فهو لا يفصل الدين عن السياسة ،
قال تعالى ( وَلاَ تَجْعَلْ مَعَ اللّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتُلْقَى فِي جَهَنَّمَ مَلُومًا مَّدْحُورًا ( الإسراء: 39
وجوه ،
تبدو متوهجة حتى تَلوْكُكَ لوكاً و تنطق عن الهوى ،!
فيتذكر كل ما لديه و ما أعطى ،
أما أولئك الصامتون الذين لا ينطقون ، كثيراً ما يسقطون ،
ونتجرع مرارة التَحرّق بوهج الوجوه ،
مساء غارق برائحة البن و أعقاب السجائر ،
فخ ذا حدين ،
حنين إذا جال في الأفق و حط على طرف عين سقطت صريع الهوى ،
و شوق إذا انتهى رأوا فيك الملل ،
تبا أوليست قسمة بحسبة ضيزى .؟!
معادلة المبدأ ،!
الفصل بين القائل الفعلي ( الأصل ) و السارد ( الناقل ) هو وحده الإجراء الملائم لأيّة مقاربة مهما كانت منطلقاتها خارج التحليل الفلسفي النفسي الفعلي ،
أنا و أعوذ بالله من قول أنا ، لا أحمل بندقية كي أقاتل ( إن لزم الأمر سأكون في الصف الأول بعون الله )
لكني أحمل قلم رصاص و عندي هذا الجهاز و املك خطا نتيا في البيت و في المكتب ، كرست كل دقيقة فراغ عندي أو لدي لكي أقول و أكتب ما أعرف و ما أعتقد و أن أهاجم ( إن صح التعبير ) كل من تطاول على دين محمد عليه السلام ،
من راق له الحائط أهلا به و من لم في أمان الله فليرحل آخذا معه حفنة من اللبان ( العلكة) كي يسلي النفس ويلوك أمعاءه لوكا ، و من أراد النزول إلى مستوى السباب هذا شأنه و علمه و فكره الذي يحمل ، و منبته الذي إليه ينتمي ، و إن شتم أحدا فهذا لأنه لا يقدر على إنكار أصلابه ( الأصلاب ) ،
لذا أدعو أساتذتي إلى عدم الرد على من يتذكر أصلابه من خلال ردوده بذلك الأسلوب ، و أن ننفق طاقاتنا في جلب الحقيقة و المعلومات و أن نناقش بالحجة ، وكما تعرفون أيها الأساتذة الأفاضل هم لا يملكون حجة يحاججون بها أحد لذا فهم ضعفاء و فقراء إلى العلم و الفكر و الحجة القوية ، نسأل الله الهداية لهم ولكل من ضل عن الطريق ، هم مرضى تقوم ردودهم على الشهادة على مرضهم ،