يا إلهي .. يا مجيب السائلين
بالنبي الصادق الوعد الأمين
اشرح الصدر ويسر أمرنا
وأعنا يا قوي يا متين
قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
يا إلهي .. يا مجيب السائلين
بالنبي الصادق الوعد الأمين
اشرح الصدر ويسر أمرنا
وأعنا يا قوي يا متين
بارك الله فيك أختي وطن ، هكذا حال المتفششين قلوبهم على قلب متفشش واحد ، إذا غاب أحدهم تداعى له سائر المتفششين بالسؤال والدعاء .
نداء بخير والحمد لله وربما تعاني من صعوبة في الاتصال بالشبكة مؤخرا .
نداء .... نداء ..... نداء إلى الأخت نداء صبري ، لقد طال صبرنا على غيابك ، وآن لنا أن نسعد بإيابك .
أرجو أن تكوني بخير وعافية .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
والسماء ذات البروج
واليوم الموعود
وشاهد ومشهود
قتل أصحاب الأخدود
النار ذات الوقود
إذ هم عليها قعود
وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود
وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد
الذي له ملك السموات والأرض والله على كل شيء شهيد
صدق الله العظيم
الولادة متعسرة
لكن الجنين بخير
ربما نحتاج لعملية قيصرية
كله بيهون إن شاء الله
الحمد لله رب العالمين
صباح الخير
تفشش بسيط من بعض آلام الخاصرة
دمتم بخير وسلامتكم
عافاك الله يا صهيب
أعجبتني جدا الحلة الجديدة للواحة
جزى الله الدكتور سمير العمري والإدارة كل خير
اللهم ألبسنا حلل التقوى وأنعم علينا بالعفو والمغفرة
بلغوا عني يا متفششين أن قلمي جف حبره وثقل خطوه وقل صبره وضاق صدره وما عاد لفكري مطيعا ولا لنبض قلبي سميعا ولا بين أصبعي يميني وديعا ، أشفق عليه من وضع الغطاء فقد كرهت تكميم الأقلام ، وترتعد نفسي إن أردت حبسه في المقلمة خشية عليه من الاختناق .... هل أكسره أم أحطمه أم ألقي به من عل في ساعة غضب وضجر ؟ أم أبقى حائرا أخط به خطوطا متباعدة ونقاطا في الفراغ القاتل ، وكلمات تخشى من اكتمال الحروف ؟! . يا لقلمي كم تسبب بتمزيق الأوراق وتجعيدها ! يا له كم أهدر من غابات الأمازون الاستوائية ! ألم يكن أنفع للبشرية لو أنني كنت فلاحا أغرس البذور وأنمي الأشجار وأقطف الثمار بعد أن أعشب الأرض وأحرثها .... ثم ماذا ؟
لا بد أنني سأحتاج لقول شيء ، ثم كتابته ... بم ؟ لا بد لي من قلم .... وورقة ....
يكفي
ربما أمزق هذه الورقة أيضا ... أو ...... فلأضعها في غرفة التفشش ، وليقم غيري بتمزيقها .
لم أرتح بعد