عقد من الماس (أحلى الردود)

و هذا رد أستاذي الفاضل نبيل أحمد زيدان في نفس القصيدة

الأخ الفاضل ماجد الغامدي الموقر

وعند سيوفك انثنت القريحه ضياء شموس ِطلعتها الصريحه تُطاول بالمدى عهد الجدود تسير فتقتفي الأشعار ريحه مديحاً من سواقيك العذاب يطلُّ (بذات إبداعٍ ) ربيحه

لك وللأخت ربيحة كل الود والتقدير ولجميع الأخوة بالواحة
وتفضلوا بقبول فائق التقدير والإحترام

و هذه ماسة أستاذي رفعة زيتون التي تركها في القصيدة لأستاذي ماجد الغامدي و ربيحة الرفاعي

إلى القمرينِ ماجدُ والرّبيحه أقولُ بأحرفٍ خجلى مليحه بأنـّهما وكلُّ القومِ أهلٌ لحرفِ الضـّادِ واللغةِ الفصيحه ويجمعُ بينهمْ حبٌّ وودٌّ يسيلُ لهُ المدادُ كما القريحه فهـُـمْ للسّائلينَ ملاذُ علمٍ وما بخلوا بتقديمِ النّصيحه وهمْ إنْ ما دجتْ ليلاتُ كونٍ بدورٌ في سما الدنيا الفسيحه

أخي ماجد

وأختي أم ثائر

دمتم وجميعُ الاخوة والاخوات

ودام هذا الحبّ يجمع بيننا

.

الاستاذة وطن النمراوي

في كل بستان لك زهرة


وهذا رد للاستاذة الكبيرة ربيحة الرفاعي على قصيدة الرحيل للشاعر يحيى سليمان

مرحبا، أستاذتي الفاضلة أماني
العذر منك أخيتي لو سمحت و يشفع لي لديك كرمك
فوالله ما انتبهت لحضورك الجميل هذا إلا الآن
و يبدو أن مرورك الجميل و مرور أستاذي رفعت زيتون قد غاب عني بين ردود باقي الكرام فلم أنتبه
و أشكرك جزيلا لكلماتك الطيبات التي اعتدتها من الكريمة دائما
و أشكرك جزيلا لاختيارك ماسة أستاذي يوسف و أستاذتي ربيحة لتأتي بها إلى هنا
و لك التحيات و التقدير و التجلة و مدن

.

موضوع جميل كالذي قرأته هناك

الفكرة غير أنها توثق الجمال إلا أنها أيضا تحفّز عليه

سأكون هنا كثيرا اختاه

تحياتي لك

.

و سأكون هنا دائما مهللة مرحبة بأخي الكريم و أستاذي الفاضل رفعت
اعذرني أيها الكريم و يشفع لي لديك كرمك
فما انتبهت لمرورك الطيب هذا إلا الآن
فوجب علي أن أعتذر إليك و لأستاذتي أماني و لأن أرحب بكما و ما تأتون به من ماسات
و لك التحيات و التقدير و التجلة أيها الكريم
و ألف أهلا و سهلا بك متى ما عدت محملا بالطيب و الكرم و الماس.

ماسة تفضل بها الأخ الشاعر يوسف العزعزي ردا على قصيدتي جزر ومد على هذا الرابط:
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=50725

ساجعات النوى و ليث التحدي
باعثات الأجساد من كل لحد
و منار الهدى و منبر نور
مشرقات على المدى كل حد
والمواقيت كاللظى مشرعات
موريات الألفاظ من كل زند
من لهيب به الزريقي أورى
شعلة تزدري غبا المستبد


أيها الزريقي
لك حبي و تقديري
لقد رفعت رؤوسنا أيها اليمني و العربي الشهم الأصيل

محبتي و إخلاصي

هذا رد شاعرتنا القديرة وضحة غوانمة على قصيدتي طل الملوحي : أسيرة الليل
مع التحية لها وللأخوة جميعا



هذه القصيدةُ قتلتني
ألقتني على ناصيةِ الوجع
حفرَت بالمعولِ في قلبي
جرّتني من شعر الصمتِ على الإسفلتِ
وكانَ الخوفُ يرى بازدراءٍ جراحَ العزيمةِ والكبرياء..

أستاذي
كتبت قبلُ "كبرياء الياسمين" فشعرتُ بالأسى
ثمّ حين كتبتَ هذه أرَقْتَ دمي، وأنا التي جرّبت القيد وعرفت قسوة الجلّاد..
فليتَ القيودَ التي كبّلتكِ صغيرتي عليهِم دمارٌ وخسفٌ ونار

وهنا بكيتُ، فقُل للعينِ هدهدةً
الليلُ مرتحلٌ ، والحقُّ مردود


يا طلُّ، ذا زمنٌ قد جاءَ في زَمَنٍ
السّجنُ مكرمةٌ، والموتُ ذاعيدُ

وحملتِ حرفَكِ سيفَاً قضُّ مضجَعَهُم
فبَزَغتِ فجرَ سنا، والظلمُ رِعديدُ

شُدّي الوثاقَ فهذا الصبحُ موعِدُهُم
فالصّبحُ مقتربٌ، والصبرُ موجودُ

بوركَ النبضُ الصادحُ بالحقّ أخي
دمتم بثباتٍ حتّى يشقشقَ الفجر

تقديري

لدى مروره بقصيدة (اليمن و مواويل السحاب) للشاعر طارق السكري
هنا
ترك له أستاذي الفاضل يوسف العزازي هذه الماسة

أخي الشاعر طارق السكري الأكرم :

أنخت المطايا و ربعك تدنو
و وجهك نحو الأصيحاب يعنو
و قلبك إذ أشرقت شمسه
حبيب إلى القادمين و يحنو
سكبتَ الدموع اشتياقاً لأرض
و قد زارنا من نواحيك مزنُ
إليك و إلا فلا أُخليَتْ
ديارٌ بها ثم روح و سَكْنُ
حبي و تقديري

و هذا رد أستاذي الفاضل درهم جباري على الشاعر طارق السكري
لدى مروره بذات القصيدة (اليمن و مواويل السحاب)
هنا

لك الله يا طائر الحب كما ذا
أهجت حنينا لقلب يحن

وكم غردت روحه بهجة
بلحن رفيع تغشاه حزن

لعل عصفيرنا ترتوي
بغيث همى من سحاب تشن

ونلمح غصن الحياة طريا
يجدد حلما ويأويه جفن


لك الحب غزيرا .

لقد خلقت ِ سيدتي وبين جنبيك ماسة ٌ ثمينة , لألاؤها الإبداع , وفلزها العبقرية , وطبيعتها الصدق , ورسالتها : الحق والخير والجمال ! لقد أكرمنا الله بأخت ٍ فاضلة ٍ كريمة ٍ نتعلم منها الكثير , شكرا الله لك

.

ردّ للشاعر الكبير محمود حمادي

على قصيدة يا شام للشاعر الكبير البياسي

-------------


شاعرية ندية آسرة
الحسن حول سفوحها ينسابُ
مفردة أنيقة سهلة ممتنعة متألقة
كلمات:
يزهو بهنَّ النحو والإعرابُ
فلله درُّ شاعرها الذي:
جاءتْ تُقبّل كفَّهُ الآدابُ
ومرحى لنا بهذا النص الذي:
يرنو له بشموخه السيّابُ
تحياتي شاعرنا المُجيد

.