في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
خالد الجربوي
أنت قلم ثري قوي
وتناولك للطرح جميل
وأتنبأ لك بالكثير أيها الرائع
دم رافلا بالابداع كما أنت
تحياتي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
الاستاذ الكبير خالد الجريوي
كثيرا ما يتجلى الواقع في القصص الفصيرة باسبوب رمزي
لكنني هنا المح الخيال جليا ليس يأسا لكنه اعترافا فالقلة من الازواج من ينظرون الى اجابيات الاخر , في العادة هم دائما يبرزون النقص اكثر وان اظهروا الميزات .
لكن لا اعلم ان كان نومها العمبق اثناء كلامه هو ذلك المأخذ
قصة رائعة لعائلة رائعة
سلم مدادك
المبدع و الأستاذ خالد الجريوي
أسعد الله مساءك
مررت كثيرا بهذا النص ، وقرأت بعضا منه ، و اليوم قرأته مع بداية الرشفة الأولى و لم أتركه إلا بعد أن غطت الزوجة في نوم عميق.
ولكن..................
صدقني أستاذي الفاضل ، فقد ندمت على تهاوني في عدم قراءته مذ وقعت عيني عليه أول مرة،حيث أدركت أنه فاتني الشيء الكثير من القول مما سبقني إليه الإخوة القراء، و حسبي الآن أن أقول لك:
أسعدتني بهذا النص وسافرت بي إلى عوالم نعيشها دون أن نتجرأعلى التعبير عنها أو أن قلمنا استعصى عليه ذلك.
كتبت فأبدعت
قرأت فاستمتعت
دام لك كل الألق و التألق
لكي تكون كاتبا جيدا لا بد ان تكون قارئا جيدا.
القصة كصاحبها
هادئة هادفة دافئة
قد سررت بما قرأت وتذوقت
شكراً جزيلاً لك