عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تذكرت
جرة فارِهَة ،
مغمس بالبهجة وجه الماء ، و الجرة يملؤها الدمار ،
من يفرغها كي يملأها من نهر فتى الفرات ،
كي تُسقى بها الحناجر العطشى .. !
لو تعلم كم مرة في اليوم يداهمني عطرك ،
و كم مرة أحتاج ملء الجرة كي أغسل عن وجهي بقايا الصمت يحصد روحي ،
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
الأخت المحترمة ..رنيم مصطفى..
تمنيت لو تواصلت هذه الحوارية "الشاعرية "..
بينك وبين الأخت مرمر القاسم..
يمكن أن تبدع"الشاعرية" الجوارية المتبادلة..
فنا رائقا للقارئ..
التعديل الأخير تم بواسطة آمال المصري ; 24-05-2011 الساعة 10:03 AM
فلتُسافر أنًي شئتَ ، ولترحل في دروب الدنيا متي أردتَ .
فلتُغادر من محيطي إلي غديرك الضائق بك .
فلتُغامر بحب إمرأة سواي هي حَبةُ من سنبلاتي الذهبية .
سافر وغادر وغامر ، أنتَ بطبعك رحال وغدار وفاشل ، تلهثُ إذا رأتْ عيونك السراب وبين يديك نهر فردوس هادر .
لستُ نادمة عليكَ أو علي حبك القديم في الحارة ، إني إمرأة كالذهب ، إذا شَعلتُه إزداد تألقاً ونضارة .
إبداعك يارنيم سبائك ذهب خرجت من قلب ذهب ..
قوافل ياسمين من مدينة الشعراء جنوباً حتي رأس البر شمالاً
هي سـَافَرَتْ كالعادة .. ولن َتعُودَ علي غيرِ عادةِ .. كالعادةْ .
إلَى كُلِّ مَنْ رَسَمَ عَلَى مَحْيَاي تَقَاسِيمَ الْحَيَاةِ ..
بَسْمَةَ رِضَا كَانَتْ ... أَمْ دَمْعَةَ شَقَاءٍ ..
شُكْرَاً أَنْ جَعَلْتُم الْقلْبَ مَازَالَ يَنْبِضُ أَمَلاً ...
وألَمَا ..!
التعديل الأخير تم بواسطة آمال المصري ; 20-06-2011 الساعة 02:15 PM
عبث !
عبثا حاول أن يستعيد اليوم الذي فقد فيه الإحساس بالوقت ،
و قبل الذهاب بلا عودة التفت إليّ بسرعة كمن يكتشف السر الذي نام طويلا في الأعماق :
هل تعلمين أن المِعْضِلة الحقيقية أننا سنعيش نريد و نحن غير قادرين على الرّجوع أبداً .؟
صباحك سكر ،