خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وَمِـــنَ الـتَّـعَـذُرِ أَنْ يُـريــقَ دَمــــي
مَــــنْ كــــانَ لَــيْــسَ لِـعَـفْــوِهِ حَــــدُّ
..
وَأَمَــــرُّ عِــشْــقٍ أَنْ أَتــــوقَ إلــــى
مَـــنْ لَـيْــسَ لـــي مِـــنْ قَـتْـلِـهِ بُـــدُّ
الله الله
اي مارد شعري تجلاّ على جبل الذائقة فجعله دكا لينبت في ترابه زهور الإعجاب وتنضح من أرضه ينابيع المحبة والإكبار
طبعاً لابد أن نستذكر رائعة المنبجي رحمه الله ولكنها ايضاً تعيد إلى الذاكرة في غرابة بحرها بالنسبة لموضوعها كما حدث مع أبو العتاهية وبشار
قال أشجع السلمي الشاعر المشهور: أذن الخليفة المهدي للناس في الدخول عليه فدخلنا، فأمرنا بالجلوس، فاتفق أن جلس بجنبي بشار بن برد وسكت المهدي فسكت الناس، فسمع بشار حساً فقال لي: من هذا؟ فقلت: أبو العتاهية، فقال: أتراه ينشد في هذا المحفل؟
فقلت: أحسبه سيفعل، فقال: فأمره المهدي أن ينشد، فأنشد:
ألا ما لسيدتي مالها أدلت فأحمل إدلالها
قال: فنخسني بشار بمرفقه وقال: ويحك! أرأيت أجسر من هذا؟ ينشد مثل هذا الشعرفي مثل هذا الموضع، حتى بلغ إلى قوله:
أتته الخلافة منقادةً إليه تجرر أذيالها
فلم تك تصلح إلا له ولم يك يصلح إلا لها
ولو رامها أحد غيره لزلزلت الأرض زلزالها
ولو لم تطعه بنات القلوب لما قبل الله أعمالها
فقال لي بشار: انظر ويحك يا أشجع، هل طار الخليفة عن عرشه؟ قال أشجع: فوالله ما انصرف أحد عن هذا المجلس بجائزة غير أبي العتاهية.
أحييك ايها المبدع الكبير ولا فُض فوك وتستحق التثبيت عاماً
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
ما شاء الله و يا لك من شاعر شاعر
تمر بنا قصائد فنمضي لنتابع باقي نتاج هذا الشاعر
و الحق أقول زرت معظم ما كتبت فوقفت طويلا في كل قصيدة خصوصا تلك التي كانت عن لسان أمك حفظها الله لك و حفظك لها
و هي تشكو لك كأن بعينها مسمارا من حزنها لبعدك عنها
و ركزت أن يظل هذا الاسم ببالي كي لا أفوت يوما قراءة قصيدة له
لأنني أعتبرها خسارة لو مرت قصيدة مثل أي من قصائدك أمامي دون أن أقرأها
و بهرت أكثر بأدبك و رقي ردودك حماك الله و هذا ما نحبه في كل من نلتقيهم من الأدباء و الشعراء
لا عليك أخي و أستاذي فكلنا أخوة و نحب أن نتبادل الرأي لكن ليس على حساب صحة و راحة أحدنا
تظل كريما و نظل نقرأ لك لأننا نحن الرابحون عندما نتمتع بهكذا أدب و شعر راق رصين.
لك التحيات و التقدير و مثلها لحرفك الألق.
الشاعر الفريد .. تركي عبدالغني ..
سرقت أنظار الحضور ببهاء شعرك الرائع ..
وأنا ممن سرقت .
تحيتي
إني شربتُ هواكِ منذ طفولتي=حتى ارتويتُ وبحتُ في الكراس ِ
لا فض الله لك فاها شاعرنا الكريم الكبير المتألق
بصمتك في الساحة الشعرية واضحة أخانا تركي بارك الله بك
ونتمنى أن تكون بصمتك في واحتك حاضرة دوما فهي تستحق ، وروادها يستحقون ..
القصيدة كتبها شاعر محلق في خيال الصورة بيده لغة طيعة تسير به حيث شاء ..
دمت بخير وعافية.
كلّها للاقتباس، غير أنّي وجدت هنا بعضي..
من يومها الأول أتيتُها سراً موصولا بصمت الدهشة
وعبوراً متلبّساً بهيبةِ السحر..
وفي كلّ يومٍ مرّ بقيتُ الزائر الصامت، المقيم على هامش السطر خيمةَ تأمّله
الرافع لمدّ البحر الزاخر باللآلئ ذيلَ عباءته وقد بلّلته البلاغة!
الشاعر القدير تركي عبد الغني
شكراً لحرفكَ المورقِ فوق غصن البيانِ سحرا
شكرا لأنّك هنا، تكحّل سطر القصيدِ بالروعة..
تقديري الكبير أيها المبدع
وأستأذنك بالمكوث
...
جهة خامسة..
...
وأنا أمرُ بواحتكم الغناء مررتُ
بهذه الزهره الرائعة فششمتُ أريجها واستمتعتُ بجمالها
مع خالص تحياتى لك أيها الشاعر الرائع
ليتَ أني اليومَ طفلٌ
لايعي معنى القيود